الصفحه ٣٦ :
قوله تعالىٰ : ( إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ
عَنكُمُ الرِّجْسَ
الصفحه ٣٩ :
قوله تعالىٰ : ( إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ
يُصَلُّونَ . . . )
(١)
.
قال السيّد
الصفحه ٤١ :
قوله تعالىٰ : ( طُوبَىٰ لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ ) (١)
.
قال السيّد :
«
فـ ( طُوبَىٰ
الصفحه ٤٩ :
المغلّظة
عقوبتها ، وقد ذكرنا شطراً منها في ما سلف ، ونذكر هنا شطراً آخر منها :
قوله
تعالىٰ
الصفحه ٥٠ : في قوله تعالىٰ : (
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا زَحْفًا فَلَا
الصفحه ٥٨ :
منتشراً
قبل البعثة ، كما يشير إليه قوله تعالىٰ : (
وَكَانُوا مِن قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى
الصفحه ٦٤ : أبو ذرّ يقول : بشِّر الكانزين بعذاب أليم ، ويتلو قول الله عزّ وجلّ : (
وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ
الصفحه ٧٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ؛ فمن أمثلة ذلك :
قول
عمر بن الخطّاب لابن عبّاس : لو وليها عثمان لحمل بني أبي معيط علىٰ رقاب
الصفحه ٧٤ : الثالث الهجري فكيف هي في العقد الثاني ، وفي أوائل العهد الذي تلا العهد النبوي ؟ !
وقول
عليّ عليهالسلام
الصفحه ٧٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم . .
بسبب
كلّ هذا لم يُكتب للوعد الإلٰهي في قوله تعالىٰ : ( هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ
الصفحه ٧٨ : أبي سفيان ، وقد أمن بذلك من مواجهة أبي سفيان لتنصيبه في السقيفة .
وقوله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٧٩ :
فيقول
: لا تدري ما أحدثوا بعدك » (١) .
وقوله
صلىاللهعليهوآلهوسلم : « أنا فرطكم علىٰ
الحوض
الصفحه ٨٤ : ؟ !
وما
المراد بحجّية قول وعمل الصحابي ؟ ! هل هي بمعنىٰ العصمة ؟ !
الصفحه ٨٥ : ، بحدود حجّيّة قول الراوي في الخبر ؟ !
ثمّ
ما هو الغرض المترتّب علىٰ سدّ الحديث والكلام عمّا وقع منهم
الصفحه ٨٧ :
سمّ
الخياط ، ثمانية منهم تكفيكهم الدبيلة ؛ وأربعة لم أحفظ ما قال شعبة فيهم .
والذيل
من قول