الصفحه ١١٤ :
أبي
حنيفة ومالك والشافعي في الفقه ! فلو أنّه قال : انتصر لمذهب الباطنية لما كان ملوماً في تعنيفه
الصفحه ١٤٣ : أجراً عظيماً » .
آخره
: « أن يجعله سبباً لمثوبته ، ووسيلة إلى عفوه ورحمته ، إنّه أكرم الأكرمين » .
الصفحه ١٥٦ : والرسول المختار » .
آخره
: « وأسأله أن يجعلها خالصة لوجهه الكريم ، فإنّه المنّان ذو الفضل العظيم
الصفحه ١٦٤ : الكرمانشاهي ( ق ١٣ ) .
حاشية
مختصرة بعناوين : « قوله ـ قوله » علىٰ بعض مواضع المعالم .
أوّلها
: « فهي أنّ
الصفحه ١٩٦ : شرحاً عليه ، فيظهر أنّ العلّامة الدرچي لم يلتزم في البحث ترتيب الكتاب بل قدّم وأخّر ، كما ترىٰ أنّه باحث
الصفحه ١٩٨ : وٱثني عشر باباً وخاتمة .
ذكر
في خطبته أنّه ألّف قبل هذا كتاباً كبيراً استدلالياً في المواريث سمّاه
الصفحه ٢٢١ : » (٢) ، وهو بمضمون حدّ
الزمخشري المتقدّم من أنّ البدل « هو الذي يعتمد بالحديث » .
وعقّب
عليه ابن هشام قائلاً
الصفحه ٢٢٨ : بالخلافة والإمامة ، فنلاحظ من خلالها أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يدّخر جهداً في
توضيح هذه المسألة
الصفحه ٢٤٦ : لهيامه في حبّ ليلىٰ
بنت سعد .
قيل في قصّته : نشأ
معها إلىٰ أن كبرت وحجبها أبوها ، فهام علىٰ وجهه ينشد
الصفحه ٢٥٠ : في : تهذيب الأحكام ٣ / ١٤٦ ح ٣١٧ باب صلاة الغدير .
(٢)
نعم ، إنّ مسألة عصمة الأئمّة عليهمالسلام
الصفحه ٢٥٣ : المكابرة فيه ، ولات حين
مناص .
فلو
فُرض أنّ الله عزّ سلطانه سأل بني آدم ـ بعد تناصر تلك البيّنات
الصفحه ٢٥٨ : ؟ !
ولماذا
لا يجوز أن يكون قوله تعالىٰ : (
الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن دِينِكُمْ ) إلىٰ قوله
الصفحه ٢٥٩ : ) و ( مراجعاتنا الأزهرية ) (١)
.
ومجمل
القول فيها : إنّ العرب عامّة ، وقريشاً خاصّة ، كانت ترىٰ أنّ أمير
الصفحه ٢٦٧ :
الغدير استوضح الحقّ أهلُه
بفيحاء
ما فيها حجاب ولا سترُ
يمدّ
بضبعيه ويعلم أنّه
الصفحه ٢٩٢ : وشرحاً لـ ٢٣ حديثاً فقط ، مشحوناً ومفعماً بالتحقيقات الحكمية والمفاهيم العرفانية ؛ إذ إنّ بقية الأحاديث