الصفحه ٥٤ : لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ ) (٢)
.
و
( قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ وَلَا
الصفحه ٥٥ : ، ونضع القارئ أمام النقاط التالية كي يتبيّن له حقيقة الحال :
الأُولىٰ
:
إنّ أغراض هذا التشريع للجهاد
الصفحه ٦١ :
وعن
عمرو بن العاص : إنّ طلحة ترك مائة بهار في كلّ بهار ثلاثة قناطير ذهب ، وسمعت أنّ البهار : جلد
الصفحه ٦٨ : قال عمر لأبي بكر : إنّ خالداً قد زنىٰ فاجلده .
قال
أبو بكر : لا ؛ لأنّه تأوّل فأخطأ .
قال
: فإنّه
الصفحه ٧٢ : تنكرونها » (١) .
ثمّ
إنّ هذا غيض من فيض ، ولو أراد الباحث استقصاء حوادث الفتوحات والممارسات التي حدثت
الصفحه ٧٣ : والقانوني الذي بناه وأسّسه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، هذه النظرة والمقارنة كفيلة لفهم أنّ القيادة
الصفحه ٧٥ :
والحاصل
:
إنّ أمثلة هذا العامل كثيرة جدّاً يجدها الباحث بمجرّد رجوعه إلىٰ ذاكرته في أحداث العقود
الصفحه ٨١ : أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ
تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ *
كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا
الصفحه ٨٧ : حجّة الوداع ، وغيرها من المواطن الأُخرىٰ ، وإنّما أراد عمّار بيان أنّ مناوئي عليّ عليهالسلام وخصومه
الصفحه ١٠٨ : : مختلط . أي أنّ اسمه مشترك بين أكثر من واحد .
له
في التاريخ :
كتاب
خصال الملوك ؛ وهو من العناوين
الصفحه ١٤٢ : الخمسة الدينية .
أوّلها
:
أشهد
أنّ الله فرد واحدُ
شهادة
أتقنها شواهدُ
الصفحه ١٤٧ :
: « قوله : إن كان استفادة المعنىٰ منه بوضع الشارع ؛ الوضع إمّا تعييني ويعلم بأنّ يصرّح الواضع بأنّي وضعت
الصفحه ١٨٧ : الصافي ، أعجبته كثيراً
فنقلها برمّتها ، ثمّ نقل مقدّمات مجمع البيان . .
ذكر
أنّه استمرّ في تفسيره هذا
الصفحه ٢٣٤ : الرسالة بما يليق بها ، داعياً المولىٰ العليّ القدير أن يوفّقنا جميعاً لِما فيه
خدمة مذهب أهل البيت
الصفحه ٢٤٧ :
ومن
ذا الذي يبقىٰ علىٰ الحدثانِ ؟ !
ضرورة
أنّه لا سؤال هنا ، ولا جواب ، ولا تكبير ، ولا ندا