الصفحه ٩٠ :
سألته
، إلّا أنّي لم أسأله ما يخرج أهل المدينة من المدينة (١)
.
٨
ـ ورووا في الصحاح ، عن
الصفحه ٢٠١ : الكتاب ، وفي المكتبة منه نسختان . .
ووجيز
: في فهرس الرضوية أنّه موجود هناك بخطّ
المؤلّف .
والوسيط
الصفحه ٢٣٨ :
المقام الأوّل في معنىٰ الآية (١)
فأقول :
ظاهر
الآية أنّها إنّما جاءت علىٰ سبيل
الصفحه ٢٦٤ : وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلَامِهِمْ وَهَمُّوا بِمَا لَمْ يَنَالُوا وَمَا نَقَمُوا إِلَّا
أَنْ أَغْنَاهُمُ اللَّهُ
الصفحه ٢٦٥ :
لهذا
ولغيره لم تقتضِ حكمة الله تعالىٰ أن يعيَّن الإمام بالآية التي نوهّتم بها ، وإنّما اقتضت
الصفحه ٢٧٢ :
وأُطيع
وإن كان عبداً مجدّع الأطراف . انتهىٰ .
وقال
سلمة الجعفي (١) : يا نبيّ الله !
أرأيت إن
الصفحه ٢٧٦ : طريقهم قاطع ، كما سنثبته في كتاب نفرده لهذا الموضوع إن شاء الله تعالىٰ .
أمّا
إمامة عليٍّ
عليهالسلام
الصفحه ١٠ :
أعلامهم
كالحافظ ابن حزم الأندلسي (١) .
وثانياً
:
إنّ الحديث الذي أخرجه مسلم وغيره ، ليس فيه
الصفحه ١٩ : : ليس بثقة ولا يُكتب حديثه ، وقال وكيع : كانوا يقولون إنّه لم يسمع من أبيه ، وذكره يعقوب بن سفيان في باب
الصفحه ٢٢ :
لك
» (١) .
وتلخّص :
١
ـ إنّ الحقّ مع السيّد في قوله : « أخرج المحدّثون والمفسّرون وأصحاب
الصفحه ٢٩ : « أُولو الأرحام » ؟ ! وهل من شكٍّ في أنّه (
وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَىٰ بِبَعْضٍ ) ؟ !
وقد
الصفحه ٣٧ : الآية الثالثة من الآيات التي أوردها ابن حجر في الباب ١١ من صواعقه ، ونقل أنّ جماعةً
من المفسّرين نقلوا
الصفحه ٤٢ :
الخدري
، عن رسول الله صلّىٰ الله عليه [ وآله ] أنّ رجلاً قال : يا رسول الله ! ما طوبىٰ ؟ قال
الصفحه ٥٠ : بقتال ، وأمره أن يسير بأسفل تهامة داعياً ولم يبعثه مقاتلاً ، فغدر خالد بهم وقتلهم ، فانتهىٰ الخبر إلىٰ
الصفحه ٥٢ :
مِّن
دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَىٰ إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ