الصفحه ٦٦ : لعثمان فقال : إن شئتَ تنحّيتَ فكنتَ قريباً ؛ فذلك الذي أنزلني هذا المنزل . .
قال
ابن حجر في فتح الباري
الصفحه ٧٩ : بعدي » (٢) .
قال
ابن حجر في فتح الباري : إنّ كانوا ممّن لم
يرتدّ لكن أحدث معصية كبيرة من أعمال البدن
الصفحه ٨٢ : طريق علي بن أبي طلحة ، عن ابن عبّاس ، قال : أمر الله المؤمنين أن لا يقرّوا المنكر بين أظهرهم ؛ فيعمّهم
الصفحه ٨٩ : الاجتهاد في ذلك ما دامت أنّ المسألة اجتهادية ؟ !
فكيف
يدّعون فيها الضرورة أو التسالم ويغلقون باب الاجتهاد
الصفحه ٢١٥ : ( ت ٤٥٦ هـ ) بقوله : « البدل من التوابع ، إلّا أنّه في تقدير جملتين في الأصل ، إذا قلت : ضربتُ زيداً رأسَه
الصفحه ٢٤٣ :
أحاديث
السُنّة وصحاح الشيعة (١) .
وأنت
تعلم أنّ بكاء تلك الأجرام لم يكن علىٰ ظاهره ، وإنّما
الصفحه ٢٤٤ :
عليهالسلام حيث يقول : « إنّ باطن القدم أحقّ
بالمسح من ظاهر القدم ، ولكنّ الله فرض هذا علىٰ العباد
الصفحه ٢٥٢ : حديث متواتر فيه
دلالة واضحة علىٰ إمامة أئمّتنا وعصمتهم بالمعنىٰ الذي يقوله علماؤنا ، أي أنّ الذي يريد
الصفحه ٢٦٢ : كانت في بني هاشم ، وخصوصاً إذا تقلّدها عليٌّ أمير المؤمنين !
وهيهات
هيهات أن يصبروا علىٰ ذلك ، وقد
الصفحه ٢٧١ : الله إن أدركت ذلك ؟
قال
: « تسمع وتطيع للأمير
وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك ، فاسمع له وأطع »
(١) .
ومثله
الصفحه ٢١ : عبّاس أنّها نزلت في عليّ بن أبي طالب » (٢) .
٤
ـ تفسير الشوكاني : « وأخرج عبد الرزّاق
وعبد بن حميد
الصفحه ٢٣ :
أورده
النسفي (١) ، والخطيب الشربيني (٢)
.
وتعرّض
له الآلوسي فقال : « وقال بعضهم : إنّها نزلت
الصفحه ٣٩ :
قوله تعالىٰ : ( إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ
يُصَلُّونَ . . . )
(١)
.
قال السيّد
الصفحه ٦٧ : وعليه قباء له عليه صدأ الحديد ، معتجراً بعمامة له ، قد غرز في عمامته أسهماً ، فلمّا أن دخل المسجد قام
الصفحه ٦٩ : الله علىٰ الكفّار . وقال عمر لخالد :
لئن وليت الأمر لأقيدنّك به (١) .
وفي
تاريخ دمشق : قال عمر : إنّي