الصفحه ١٣ :
أقول :
وبذلك
يظهر أنّ في حديث مسلم إشكالاً في المعنى والدلالة أيضاً !
* وقال الآلوسي
الصفحه ٧١ : أنفه من ذلك ، يريد أن يكون الأمر له دونه ، ورأيتم الدنيا قد أقبلت ولمّا تقبل وهي مقبلة حتّىٰ تتّخذوا
الصفحه ٢١٧ : المقصود هو الثاني دون الأوّل [ فيدخل في حدّ البدل ] مع أنّه عطف نسق » (١) .
وأمّا
ابن عصفور ( ت ٦٦٩ هـ
الصفحه ٧٨ :
فكنت
أخرج مع جدّي إلىٰ بني مروان حين ملكوا بالشام فإذا رآهم غلماناً أحداثاً قال لنا : عسىٰ أن
الصفحه ٢١٨ : :
* أوّلاً ـ أنّ افتتاحه بقوله : ( إعلام السامع ) غير فنيّ ؛ لأنّه
يجعل الحدّ بياناً للبدل بمعناه المصدري
الصفحه ٢٢٩ : وجود تراكمات الذنوب والأوهام والخطرات وتلويث النطف ، وغيرها ، تحول دون أن يرىٰ الإنسان مكامن النور في
الصفحه ٣١ : : (
أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُم ) قال : إنّ الله يرفع ذرّيّة المؤمن معه
في درجته في
الصفحه ١٩٤ : إنّه هو أيضاً كان يكتبها ويدوّنها بنفسه ، فجاءت كتباً وأسفاراً ، رحمه الله .
وممّن
دوّن تحقيقاته
الصفحه ٣٤ : هم ؟ ! قال : نعم » (٢) .
وفي
أنّهم المعنيّون بالآية دون غيرهم روايات كثيرة .
ولا
مجال لأحدٍ أن
الصفحه ١١١ : دون تحقيق !
حدّث
عن سفيان الثوري ، وشعبة ، وحبيب بن حسّان ، وغيرهم ، وحدّث عنه جماعة من الكوفيّين
الصفحه ١١٣ :
بالإسماعيلية
، وعبارة ابن خلّكان صريحة في انتقاله إلىٰ مذهب الإمامية ، دون إشارة إلىٰ التستّر
الصفحه ١٥٣ : منها » .
آخره
: « لو أُريد الروح التي في البدن لم يكن في الآية دليل علىٰ أنّه لا يعلمها إلّا الله
الصفحه ١٦٣ : ميرزا محمّد بن الحسن الشيرواني .
* من دون اسم الناسخ والتاريخ .
( ١٠١ )
مجموعة
الصفحه ٢٦١ : انقطعت دونها المطامع .
وبذلك
دبّت عقارب الحسد له في قلوب المتنافسين من الزعماء وكبار القوم ، فاجتمعوا
الصفحه ١٠٦ : دوّنها في كتاب المجالس مع المخالفين ، وله نقض العثمانية علىٰ الجاحظ ،
وكتب أُخرىٰ .
له
في التاريخ