الصفحه ٧٦ : بالسلطة علائق معينة ، وسواء علىٰ صعيد المال أو الأعراض أو النفوس . .
مضافاً
إلىٰ إنّ الانفتاح علىٰ
الصفحه ١٥٩ : . . أمّا بعد ، فهذه رسالة وجيزة من خادم المذهب الجعفري ، من مذاهب الشرع المحمّدي » .
آخره
: « إنّ التمثيل
الصفحه ٢٥٤ : غَفُورٌ رَّحِيمٌ ) (١) . .
فقلت
: هذه آية واحدة مسوقة من أوّلها إلىٰ آخرها لبيان الحكم الشرعي ، أعني
الصفحه ٢٩٩ : العبادات ، كما عرضت نماذج ـ كأمثلة ـ لمؤسّسات خيريّة عاملة الآن . . فيما عرضت فصوله اللاحقة تفصيلات المشروع
الصفحه ٧٧ : : (
وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ
يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ
الصفحه ٨٣ : عليهالسلام في اليوم الثاني من بيعته بالمدينة ، فقال : « ألا إنّ كلّ قطيعة أقطعها عثمان ، وكلّ مال أعطاه من
الصفحه ٩١ : المحصّل من وراء الفضيلة لهما ؟ !
هل
بمعنىٰ امتناع خطئهما ، وأنّ ما أتيا به لا يمكن أن يُخطئ الواقع
الصفحه ٢٩٠ : المتوقّع أن يصدر في ٢٠ جزءاً .
صدر
منه عشرة أجزاء ضمّت كتب : الطهارة ، الصلاة ، الزكاة ، الصوم ، الحجّ
الصفحه ٣٠١ : قانوناً وشرعاً .
تأليف
: رائد العبيدي .
دراسة
موجزة عن الجوانب الشرعية والقانونية للمسائل الوقفية
الصفحه ١٦٦ :
: ؟
فيها
قصائد ومقاطيع عربية من مختلف الشعراء وفي أغراض متنوعة .
أوّله
:
ألا
يا ليل هل لك من
الصفحه ٢١٦ : هـ ) بأنّه : « تابعٌ مقصودٌ بما نسب إلىٰ المتبوع دونه » (٢) . .
وقال
في شرحه « تابع ؛ يشمل التوابع
الصفحه ٢١٩ :
والثانية
:
ما ذكره في منظومته الكافية
الشافية
وخلاصتها الألفيّة من أنّه : « التابع المقصود
الصفحه ٢٤١ : . .
وإنّما
المراد أنّه سبحانه شاء تكوينهما فلم يمتنعا عليه ، وكانتا في ذلك كالعبد السامع المطيع يتلقّىٰ الأمر
الصفحه ٢٢٠ : ، لا أنّه المقصود [ به وحده دون غيره ] وذلك كالمعطوف بالواو ، نحو : جاء زيد وعمرو ، و : ما جاء زيد ولا
الصفحه ٢٦ : التعارض بين التفسير المذكور وتفسير الآية بأبي بكر ، والحال أنّ الأوّل متّفق عليه بين المسلمين دون الثاني