الصفحه ١٨٦ : ١٠٨٣ .
بأوّلها
خطّ العلّامة الشيخ محمّد تقي حجّة الإسلام التبريزي الممقاني وختمه بتملّكه سنة ١٢٧٩
الصفحه ١٩٩ : الجزء السادس من تعليقنا الموسوم بـ : ( التكملة ) علىٰ شرائع الإسلام ، وقد اقتصرت فيه
علىٰ محاسن فوائد
الصفحه ٢٢٧ : الأُمور الخطيرة التي تدخل في صميم العقيدة الإسلامية الحقّة ، وهي من البساطة بمكان حتّىٰ إنّها لا تحتاج من
الصفحه ٢٢٨ : نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ
فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ
الصفحه ٢٣١ : إلىٰ
الشام ففلسطين فمصر ، وأينما حلّ كان مشعلاً للإسلام ونوراً للمسلمين .
وفي
سنة ١٣٢٩ زار مصر
الصفحه ٢٣٢ : في سلسلة الرواة .
١١
ـ مؤلّفو الشيعة في صدر الإسلام .
١٢
ـ زكاة الأخلاق .
وغير
ذلك من المؤلّفات
الصفحه ٢٤٤ : حجَّ وٱعتمر .
قلت : تُطرح عنه حجّة
الإسلام ؟
قال : لا ، هي حَجّة
الضعيف حتّىٰ يقوىٰ ويحجّ إلىٰ بيت
الصفحه ٢٥٤ : لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ
لِّإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ
الصفحه ٢٥٥ : ، وشحَذَ عزائمهم علىٰ إقامة شرائع الإسلام ، ونفخ فيهم من روح الطمأنينة والسكينة ما لا يأبهون معه بالكفّار
الصفحه ٢٥٦ : ، الذي لا تأخذه في حفظ الدين وأهله لومة لائم ، ولا سطوة معتدٍ غاشم . .
(
وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ
الصفحه ٢٥٧ : : (
الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ ) إلىٰ قوله : ( وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ) إنّما نزلت في
الصفحه ٢٥٨ : : ( وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ) آية مستقلّة بنفسها لا ربط لها بغيرها ، نزلت علىٰ حدة يوم الغدير ، ثمّ
الصفحه ٢٥٩ : العرب وطَغامهم (٢) .
وقد
عصبوا به كلّ دم أراقه الإسلام علىٰ عهد النبوّة ، سواءً كان بسيف أمير المؤمنين
الصفحه ٢٦٣ : العَيْث والفساد ، فتخرجهم علىٰ الله تعالىٰ ورسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم بثورة في الإسلام شعواء ، فيها
الصفحه ٢٦٩ : إمّا سقوطهم بالخصوص ، أو سقوط الإسلام والعرب عامّة ، فيفوتهم الغرض الذي كانوا يأملون ، والمنصب الذي