الصفحه ١٨٨ : ، مقاسها ٥ / ١٨ × ٨ / ٢٥ ، تسلسل ٢٧٧ .
( ٣٥٥ ) تفسير القرآن الكريم
ينسب
إلىٰ الإمام الحسن العسكري صلوات
الصفحه ٢٦٨ :
استشهاد الإمام الحسين بن عليّ عليهماالسلام سنة ٦٠ ، ومات في سنة ١٢٦ في خلافة مروان بن محمّد ، وكان مبلغ
الصفحه ٢٨٤ : المازندراني ( ت ٥٨٨ ) ، تحقيق يوسف البقاعي ، نشر دار الأضواء ، بيروت ١٤١٢ .
٨١
ـ مناقب الإمام عليّ
الصفحه ٤٥ : بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ( وهو الإمام ) ذَٰلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ ) » .
فقال في الهامش
الصفحه ٢٢٨ :
بالولاية
والإمامة والخلافة بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، منها : ما تناولها
كاتب هذه
الصفحه ٢٤٤ : إشكال في هذا الأمر ، فقد شُرِّفت أرض كربلاء بضمّها لجسد سيّد الشهداء الإمام أبي عبد الله الحسين
الصفحه ٢٩٥ : الأبحاث العقائدية ـ قم / ١٤٢٠ هـ .
*
القضاء والنظام القضائي عند الإمام عليّ عليهالسلام .
تأليف
الصفحه ٨٣ : بهذا الوصف فنحن نجاهد معهم » . .
ويا
له من شرط صعب ! الحفظ لحدود الله !
ولقد
خطب الإمام عليّ
الصفحه ٢٥٣ :
فإنّه
ـ وله الحمد والمجد ـ أقام علىٰ نبوّة نبيّنا ، وإمامة أئمّتنا من الأدلّة القاطعة
الصفحه ٢٥٩ :
[ لِمَ لَمْ يصرّح القرآن بخلافة الإمام
عليّ ؟ ! ]
ثمّ
سألتني فقلت : لماذا لم يصرّح
الصفحه ٢٦٥ :
لهذا
ولغيره لم تقتضِ حكمة الله تعالىٰ أن يعيَّن الإمام بالآية التي نوهّتم بها ، وإنّما اقتضت
الصفحه ٢٧٥ : !
علىٰ
إنّ صممَهم عن نصوص الإمامة ، وعهود الوصية ، وقد شحنت صحاحهم ، وملأت مسانيدهم لأعجب وأغرب ! ! وما
الصفحه ٩ : إلىٰ الروايات الأُخرىٰ التي لا سند لها وبعضها مرسل ، وكلّها تسقط أمام الرواية الأُولىٰ
الصحيحة
الصفحه ١٤ : الإمام قد استدلّ لأفضليّته بما يقتضي الفضل علىٰ جميع الأُمّة ، وقد صدّق الله سبحانه عليّاً عليه السلام في
الصفحه ١٧ : أفضلية الإمام عليه السلام واضحة ، والأفضل هو الإمام بالاتّفاق .
* *
*