الصفحه ٢٧٦ : عليّ فقال : «
هذا عليٌّ مع القرآن والقرآن مع عليّ ، لا يفترقان »
. . الحديث (٢) ؛ وهو من خواتيم السُنّة
الصفحه ٢٩١ :
مع إحاطةٍ بشتّىٰ
جوانب البحث ، ونقلٍ للروايات والكلمات بعبارات موجزة بليغة ؛ إذ يورد
الصفحه ٤٨ : الدين في أرجاء المعمورة ، وهذا بعدما عانوا ما عانوا مع النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في الغزوات
الصفحه ٧٨ :
فكنت
أخرج مع جدّي إلىٰ بني مروان حين ملكوا بالشام فإذا رآهم غلماناً أحداثاً قال لنا : عسىٰ أن
الصفحه ٨٥ : الشرعية ؟ !
وعلىٰ
هذا
، فلِمَ لا يحتمل القائل خطأ أصحاب السقيفة في بيعتهم ، وخطأ اجتهادهم مع وجود
الصفحه ٨٩ : علىٰ حقّ وصواب عليٍّ عليهالسلام ، فلِمَ لا يجوّز النووي وأهل الجماعة خطأ اجتهاد الشيخين مع وجود النصّ
الصفحه ١٠٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم .
٢
ـ أخبار جعفر الصادق عليهالسلام مع المنصور .
٣
ـ أخبار الصادق عليهالسلام مع أبي حنيفة
الصفحه ١٢٢ :
٣٢
ـ الجمل .
٣٣
ـ صِفّين .
٣٤
ـ النهروان .
٣٥
ـ الحَكَمين .
٣٦
ـ من شهد الجمل مع عليٍّ
الصفحه ١٨٩ : معلّمة بالشنجرف ، وفي خطبتها نقص وٱختلاف مع سائر النسخ .
أوّله
: « تفسير الكتاب المجيد ، المنزل من عند
الصفحه ٢٨٦ :
مع الاستفادة من
نسختين مطبوعتين علىٰ الحجر بهامش المدارك .
تحقيق
ونشر : مؤسّسة آل
الصفحه ١٨ : نقله عن الكلبي مع زيادة فيه » .
فقيل :
«
هذه الرواية كذب علىٰ ابن عبّاس ، وهي من رواية عبد الوهّاب
الصفحه ٢٢ :
لك
» (١) .
وتلخّص :
١
ـ إنّ الحقّ مع السيّد في قوله : « أخرج المحدّثون والمفسّرون وأصحاب
الصفحه ٢٧ : عليه السلام لم يصدر منه ما يصدق معه قوله تعالىٰ في ذيل الآية : ( لِيُكَفِّرَ اللَّهُ عَنْهُمْ
الصفحه ٣٠ : ، وجعل يؤيّد قول العبّاسيّين علىٰ العلويّين ! ! مع علمه بأنّ العبّاس غير جامع للصفات المذكورة لأنّه ليس
الصفحه ٣١ : : (
أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُم ) قال : إنّ الله يرفع ذرّيّة المؤمن معه
في درجته في