الصفحه ٢٢ : ذنبنا ؟ !
وإنْ
كانت تفاسيرهم باطلةً ، وهم جهّال ، فما ذنبنا ؟ !
٢
ـ لكنّ الحديث بالسند المذكور ليس
الصفحه ٢٣ : في أبي بكر الصدّيق رضي الله تعالىٰ عنه ، تصدّق بأربعين ألف . . . وتعقّبه الإمام السيوطي بأنّ حديث
الصفحه ٢٨ : بالتفصيل علىٰ الآية وحديث الإنذار في المراجعة رقم ٢٠ ، فانتظر
الصفحه ٢٩ : في حديث المؤاخاة المتواتر بين المسلمين .
وبذلك
يكون أفضل ممّن فقد الوصفين ! أو فقد أحدهما
الصفحه ٣٢ : ، لكنّ الذهبي قال في تلخيصه : « الحديث منكَر من القول ، يشهد القلب بوضعه » .
قلت
:
لو كان في قلب الذهبي
الصفحه ٣٩ : وعلىٰ آل محمّد . . الحديث .
فعُلم
بذلك أنّ الصلاة عليهم جزء من الصلاة المأمور بها في هذه الآية ، ولذا
الصفحه ٤٠ :
أقول :
فالحديث
في الكتابين المعروفين بالصحيحين ، للبخاري ومسلم ، وقد اشتهر بينهم أنّ
الصفحه ٦١ : ثور ، وفي لفظ ابن عبد ربّه من حديث الخشني : وجدوا في تركته ثلاثمائة بهار من ذهب وفضّة .
وقال
ابن
الصفحه ٦٥ :
البخاري في صحيحه من حديث زيد بن وهب
، قال : مررت
الصفحه ٦٦ : في شرح الحديث : وفي
رواية الطبري أنّهم كثروا عليه يسألونه عن سبب خروجه من الشام ، فخشي عثمان علىٰ أهل
الصفحه ٧٣ : السير والتاريخ والحديث ؛ فإنّ سرّ الفوز بتلك النتائج يكمن في عظمة النظام الذي بنىٰ صرحه النبيّ
الصفحه ٧٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في طوائف من الحديث ، نظير قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم عندما أشرف علىٰ
أطم من آطام المدينة : « هل
الصفحه ٨٢ : العذاب .
ولهذا
الأثر شاهد من حديث عديّ بن عميرة : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : « إنّ
الصفحه ٨٥ : ، بحدود حجّيّة قول الراوي في الخبر ؟ !
ثمّ
ما هو الغرض المترتّب علىٰ سدّ الحديث والكلام عمّا وقع منهم
الصفحه ٩٠ : إلّا مثل همل النعم » (٢) . . الحديث .
وهو
يطابق قوله تعالىٰ : (
وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ