الصفحه ٢١٩ : بالحكم بلا واسطة » (١) .
وقد
عالج ابن مالك بهذا الحدّ النقص الذي كان يعاني منه حدّ ابن الحاجب المتقدّم
الصفحه ٢١٨ : معنىً إلّا في بدل الغلط » (٣) .
وأمّا
ابن مالك ( ت ٦٧٢ هـ ) فقد طرح صياغتين لحدّ البدل :
أُولاهما
الصفحه ٢٢٠ :
يرتضِ
ما ذكره ابن مالك وغيره في تفسيره ، فأعاد شرحه بقوله : « فخرج بالفصل الأوّل [ المقصود
الصفحه ١٦٠ : » .
٤
ـ الخلاصة في النحو ( ألفيّة ابن مالك )
(
نحو ـ عربي )
نظم
: جمال الدين محمّد بن عبد الله ابن
الصفحه ١٠٥ : مِسْمَع (
ق ٢ ) (١) :
ابن
مالك بن مِسْمَع ، من بكر بن وائل ، أبو سيّار ، الملقّب « كرْدِين » .
هو
شيخ
الصفحه ٢٠٣ :
وٱشتهرت
بإعراب الألفيّة ، وتركيب خالد ، أي
إعراب ألفيّة ابن مالك
.
قال
في خطبته : « فانقدح في
الصفحه ٦٧ : : فلمّا بلغ قتلهم عمرَ بن الخطّاب ـ أي قتل مالك ابن نويرة وقومه ـ تكلّم فيه عند أبي بكر فأكثر ، وقال
الصفحه ٦٩ : بكر ، وأقدم علىٰ قتل مالك بن نويرة ونكح امرأته ، وصالح أهل اليمامة ، ونكح ابنة مجاعة بن مرارة ، فكره
الصفحه ١١٣ : ، وله ردود علىٰ المخالفين ؛ له ردّ علىٰ
أبي حنيفة وعلىٰ مالك والشافعي وعلىٰ ابن سُرَيج ، وكتاب اختلاف
الصفحه ٦٦ : لعثمان فقال : إن شئتَ تنحّيتَ فكنتَ قريباً ؛ فذلك الذي أنزلني هذا المنزل . .
قال
ابن حجر في فتح الباري
الصفحه ٦٥ :
ابن
الحكم إلىٰ عثمان ، فأرسل إلىٰ أبي ذرّ ناتلاً مولاه : أن انْتهِ عمّا
يبلغني عنك .
فقال
الصفحه ٦٨ :
الجمال
.
فقال
خالد : بل قتلك رجوعك عن الإسلام .
فقال
مالك : أنا مسلم .
فقال
خالد : يا ضرار
الصفحه ١١٤ :
أبي
حنيفة ومالك والشافعي في الفقه ! فلو أنّه قال : انتصر لمذهب الباطنية لما كان ملوماً في تعنيفه
الصفحه ٧٠ : فيأبىٰ إلّا
أن يخلّيه يفعل ما شاء فيأبىٰ عمر ، قال مالك : وكان عمر يشبه خالداً (٤)
.
وعن
عبد الرحمٰن بن
الصفحه ١٠٣ : النجاشي نسبه متّصلاً إلىٰ مالك بن نصر بن الأزد ، وقال فيه : ثقة من أصحابنا ، واضح الرواية ، قليل التخليط