الصفحه ٢٠٠ : السيّد جواد
ابن السيّد علي الأمين العاملي الشقرائي ، ابن عمّ سيّدنا السيّد محسن الأمين العاملي . .
ترجم
الصفحه ٢٠٦ : » . . وبآخر
النسخة نسب السلسلة الصفوية ملوك إيران ، وينتهي إلىٰ حمزة ابن الإمام موسىٰ بن
جعفر عليه السلام
الصفحه ٣٠٢ : ردود علىٰ أباطيل ابن روزبهان في كتابه المذكور .
تضمّنت
مقدّمة الكتاب ـ المطبوع لأكثر من مرّة في
الصفحه ٨ : الآية في كتاب أسباب النزول ، عن كلٍّ من الحسن البصري والشعبي والقرطبي (١) .
ونقل
عن ابن سيرين ومرّة
الصفحه ١٢ : المحقّة بعدم الأمانة العلمية ؟ !
إنّهم
طالما يستندون إلىٰ روايات ابن كثيرٍ وأمثاله ، أمّا في مثل هذا
الصفحه ١٥ : :
«
أخرج الحاكم في الصفحة ٤ من الجزء ٣ من المستدرك عن ابن عبّاس ، قال : شرىٰ عليٌّ نفسه ولبس ثوب النبيّ
الصفحه ١٦ : !
فإلىٰ
هذه الآية ونزولها في هذه القضيّة أشار ابن عبّاس في قوله في حديث المناقب العشر ، التي اختصّ بها
الصفحه ٢٧ :
فقال
السائل : بل في عليّ ! فقال أبو بكر ابن جعفر : إقرأ ما بعدها ( أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ
الصفحه ٣١ : سورة الطور ، ص ٤٦٨ من الجزء الثاني ، من صحيحه المستدرك ، عن ابن عبّاس ، في
قوله عزّ وجلّ
الصفحه ٣٩ : عدّها العلماء من الآيات النازلة فيهم ، حتّىٰ عدّها ابن حجر
في الباب ١١ من صواعقه في آياتهم عليهم
السلام
الصفحه ٤٥ : واحدٍ من أصحابنا .
وروىٰ
ابن مردويه عن عليٍّ ، أنّه قال في تفسير هذه الآية : هم نحن
الصفحه ٦٢ : أكثر بيت المال في عمارة ضياعه ودوره .
وقال
ابن سعد : كان لعثمان عند خازنه يوم قتل ثلاثون ألف ألف درهم
الصفحه ٦٣ :
١
ـ مروان ، خمسمائة ألف دينار .
٢
ـ ابن أبي سرح ، مائة ألف دينار .
٣
ـ طلحة ، مائتا ألف
الصفحه ٧٧ : مروان : لعنة الله عليهم غلمة ؛ رواه البخاري ، عن ابن سعيد ، عن جدّه ، وقال
الصفحه ٨٢ : طريق علي بن أبي طلحة ، عن ابن عبّاس ، قال : أمر الله المؤمنين أن لا يقرّوا المنكر بين أظهرهم ؛ فيعمّهم