الصفحه ٩٤ : الحسين الأصغر ابن الإمام عليّ بن الحسين عليهالسلام .
ويعرف
بشيخ الشرف وقوام الشرف ، صاحب الصندوق
الصفحه ١١٦ : الحديث ، متكلّم ، كان له نوع تأثّر بالزيدية لحضوره مجلس أبي الحسين ابن الشبيه العلوي الزيدي ، وقد صنّف له
الصفحه ١١٧ :
عبد
الله الأيمن بن عبد الله بن الحسن بن جعفر بن عبد الرحمٰن بن قاسم ابن حسن بن زيد بن الحسن
الصفحه ١٢٦ : .
وكذا
مات ابنه الأديب المحسّن كافراً ، ولكن أسلم حفيده هلال بن المحسّن . .
قال
عنه الخطيب البغدادي
الصفحه ٢١٧ :
وعلّق
الرضيّ علىٰ حدّ ابن الحاجب بأنّه : « لا يطّرد ما قاله في نحو : جاءَني زيدٌ بل عمروٌ ؛ فإنّ
الصفحه ٢٥ : عند المفسّرين وهو : أنّ الذي صدّق به أبو بكر الصدّيق . ذكره ابن جرير وغيره .
وقد
سئل أبو جعفر الفقيه
الصفحه ٥٩ : ابن سعد : ترك سعد يوم مات مائتي ألف وخمسين ألف درهم ، ومات في قصره بالعقيق .
وقال
المسعودي : بنىٰ
الصفحه ٧٨ : يكونوا منهم (١) .
وقال
ابن حجر في فتح الباري ـ بعد نقل الحديث ؛
إذ ذكر البخاري تتمّة له من لعن مروان
الصفحه ٨٠ : تعرض للوليد في ما أخذ من المال . .
فطرح
ابن مسعود المفاتيح وقال : كنت أظنّ أنّي خازن للمسلمين ، فأمّا
الصفحه ٨١ :
ابن
عمر ، عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، قال : « السمع والطاعة علىٰ
المرء المسلم في ما أحبّ
الصفحه ٩٥ : ( ق ٦ ) (١) :
السيّد
مجد الدين القمّي ، النسّابة .
كان
أبوه وجدّه من العلماء الكبار ، وجدّه مانگديم هو ابن إسماعيل
الصفحه ٩٦ : الشرف ، المعروف بابن السخطة العلوي ، الحسيني ، البصري ؛ وهو محمّد بن محمّد بن محمّد بن أحمد ابن المهتدي
الصفحه ٩٨ : تاريخية كثيرة علىٰ ما يبدو ، نسبه إليه السيّد ابن طاووس في الإقبال ونقل عنه كثيراً .
٣
ـ الردّ علىٰ
الصفحه ٩٩ :
بكّار
، وروىٰ عنه أبو بكر ابن شاذان ، وأبو الحسن الدارقطني ، والمعافىٰ بن
زكريّا .
مؤرّخ
الصفحه ١٠٧ : صِفّين .
٤
ـ كتاب النهروان .
٥
ـ كتاب الغارات .
٢٠١ ـ موسىٰ بن الحسن بن نوبخت ( ق
٥ ) (٢)
:
ابن