الصفحه ٧٩ : بعدي » (٢) .
قال
ابن حجر في فتح الباري : إنّ كانوا ممّن لم
يرتدّ لكن أحدث معصية كبيرة من أعمال البدن
الصفحه ١٣٠ : ء بتاريخ
حلب الشهباء
.
هو
شيخ مؤرّخي قرنه القرن السابع ، الذي عرف مؤرّخين كبار في مقدّمتهم : ابن الأثير
الصفحه ٢١٥ :
الأوّل
» (١) ، فنحو قولكَ : جاء زيدٌ أخوك ، بتقدير
: جاء أخوكَ .
وحدّه
ابن برهان العكبري
الصفحه ٩ :
١٤ / ١٦٩ ومسلم ١٣ / ٢٦ ، وأورده السيوطي في الدرّ ٣ / ٢١٨ وزاد نسبته لأبي داود وٱبن المنذر وٱبن أبي
الصفحه ١٨ : :
«
أخرج المحدّثون والمفسّرون وأصحاب الكتب في أسباب النزول بأسانيدهم إلىٰ ابن عبّاس في قوله تعالىٰ
الصفحه ٢٤ : صدّق به أمير المؤمنين ، بنصّ الباقر والصادق والكاظم والرضا وٱبن عبّاس وٱبن الحنفية وعبد الله بن الحسن
الصفحه ٢٦ :
يذكر
البعض الآخر ، فقد رواه السيوطي عن ابن مردويه عن أبي هريرة (١)
.
وقال
أبو حيّان : « وقال
الصفحه ٣٣ : (٢)
.
وقال
السيوطي : « أخرج البزّار وأبو يعلىٰ وٱبن أبي حاتم وٱبن مردويه ، عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه
الصفحه ٤٣ : فقال : « وأخرج ابن أبي حاتم ، عن ابن سيرين رضي الله عنه ، قال : شجرة في الجنّة أصلها في حجرة عليّ
الصفحه ٤٧ :
كلمة ابن عبّاس
قال السيّد :
«
وقد قال ابن عبّاس : نزل في عليٍّ وحده ثلاثمائة آية
الصفحه ٢١٣ : ) (١) . .
قال
ابن فارس : « الباء والدال واللام أصل واحد ، وهو : قيام الشيء مقامَ الشيء الذاهب ، يقال : هذا
الصفحه ٣٧ : الآية الثالثة من الآيات التي أوردها ابن حجر في الباب ١١ من صواعقه ، ونقل أنّ جماعةً
من المفسّرين نقلوا
الصفحه ٣٨ : الحقّ وأهله ؟ !
وثالثاً
:
القول بذلك مرويّ عن ابن عبّاس أيضاً ، ومن رواته ابن أبي حاتم (١) ، الذي
الصفحه ٧١ : (٢) . .
قال
ابن حجر في فتح الباري في شرح الحديث : وفي
رواية سفيان : ماذا أنزل الليلة من الفتن ؟ ! وماذا فتح من
الصفحه ٨٨ : (١) . .
وروىٰ
عن ابن عمر ، قال : خرج رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من بيت عائشة فقال : رأس الكفر من ها هنا