الصفحه ٢١٦ : ، حتّىٰ كأنّك قلت : مررتُ بزيدٍ ، فيعمل فيه العامل كأنّه خالٍ من الأوّل » (١) .
وحدّه
ابن الحاجب ( ت ٦٤٦
الصفحه ٦٨ :
تطاول
هذا الليل من بعد مالكِ
قضىٰ
خالد بغياً عليه بعرسه
وكان
له فيها هوىً قبل
الصفحه ١١٤ :
أبي
حنيفة ومالك والشافعي في الفقه ! فلو أنّه قال : انتصر لمذهب الباطنية لما كان ملوماً في تعنيفه
الصفحه ٤٢ : أحمد في المسند ، وٱبن حبّان
، من حديث دراج ، عن أبي الهيثم ، عن أبي سعيد ، وخرّجه السيوطي في الدرّ
الصفحه ١٣٠ : ء بتاريخ
حلب الشهباء
.
هو
شيخ مؤرّخي قرنه القرن السابع ، الذي عرف مؤرّخين كبار في مقدّمتهم : ابن الأثير
الصفحه ١٣١ : السير ؛ في ثلاث مجلّدات .
١٣
ـ تاريخ الشيعة ؛ قال ابن قاضي شهبة ـ في ذكر ابن أبي طيّ ـ : صنّف تاريخ
الصفحه ٢٠٦ : مساعد بن بديع ـ وهو الحويزي ، والده مترجم في الأمل ، وٱبنه
الكاتب مترجم في الروضة ـ ، فرغ منها في ١٥
شهر
الصفحه ١٩ :
علّق شيخ الإسلام ابن تيميّة في ردّه علىٰ ابن المطهّر في هذه الآية بقوله : « لكن هذه التفاسير الباطلة
الصفحه ١١ : ـ : « قال عبد الرزّاق : أخبرنا ابن عيينة ، عن إسماعيل ، عن الشعبي ، قال : نزلت في عليٍّ والعبّاس رضی الله
الصفحه ٤٧ :
كلمة ابن عبّاس
قال السيّد :
«
وقد قال ابن عبّاس : نزل في عليٍّ وحده ثلاثمائة آية
الصفحه ١٠٣ : النجاشي نسبه متّصلاً إلىٰ مالك بن نصر بن الأزد ، وقال فيه : ثقة من أصحابنا ، واضح الرواية ، قليل التخليط
الصفحه ٢٧١ :
بسُنّتي
، وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس »
.
قال
حذيفة : كيف أصنع يا رسول
الصفحه ١٢٥ :
٩٤
ـ كتاب أزواج النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم .
٩٥
ـ كتاب زيد بن حارثة .
٩٦
ـ الديباج في
الصفحه ٧٠ : . فزوّجه ، فبلغ ذلك أبا بكر فكتب إليه الكتاب ، فلمّا نظر خالد في الكتاب جعل يقول : هذا عمل الأُعيسر . يعني
الصفحه ١١٢ : بالمغرب .
انتقل
من المذهب المالكي إلىٰ التشيّع ، وهو إلىٰ مذهب أهل البيت أقرب منه إلىٰ الإسماعيلية