الصفحه ٣٥ : . . . )
(١)
.
قال السيّد :
«
وأُولو الفيء . . (
مَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَىٰ رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَىٰ
الصفحه ٦٥ : مالك ، فهذا الإسراف .
وكان
أبو ذرّ يقول : والله لقد حدثت أعمال ما أعرفها ، والله ما هي في كتاب الله
الصفحه ٦٨ :
تطاول
هذا الليل من بعد مالكِ
قضىٰ
خالد بغياً عليه بعرسه
وكان
له فيها هوىً قبل
الصفحه ٧٠ : . فزوّجه ، فبلغ ذلك أبا بكر فكتب إليه الكتاب ، فلمّا نظر خالد في الكتاب جعل يقول : هذا عمل الأُعيسر . يعني
الصفحه ٩٢ :
في عمدة الطالب .
١٨٠ ـ محمّد بن القاسم الطوسي ( ق ٦ ) (٢)
:
يظهر
أنّه عاش في النصف الثاني من
الصفحه ١٠٥ : في الحديث وأثبتهم .
وترجم
له الذهبي ترجمة موجزة ، فقال : شيخ الشيعة ، وعالم الإماميّة ، صاحب
الصفحه ١١١ : اصطلاح فضفاض ، ليس له حدٌّ معلوم ، فربّما نسبوه إلىٰ من يثبت حقّ الإمام عليّ عليهالسلام في خلافة الرسول
الصفحه ١٢٣ : .
٥٨
ـ كتاب الحيرة .
والأخيران
عدّهما النديم في كتب البلدان ، والظاهر أنّ الذي قبلهما هو أيضاً من كتب
الصفحه ١٤٣ :
* بخطّ المؤلّف .
( ٧٩ )
مجموعة
فيها :
١
ـ الألفيّة
الصفحه ١٨٤ :
نسخة ضمن مجموعة ، كلّها
للمؤلّف ، بخطّ محمّد رضا بن محمّد قديم التبريزي ، كتبها في أصفهان سنة
الصفحه ٢٠٥ :
مصحّحة ، بآخرها : « بلغ إلىٰ هنا تصحيحاً . . . » ، تاريخه شوّال سنة ١٢٦٧ ، في ١١٩ ورقة ، رقم ١١٩٥
الصفحه ٢٠٧ : خضر شاه الأصفهاني ، وتملّك محمّد نقي المنجّم التوني ، الشهير بـ : علي نقي ، وتقع في ١٣٤ ورقة ، رقم
الصفحه ٢١٩ :
والثانية
:
ما ذكره في منظومته الكافية
الشافية
وخلاصتها الألفيّة من أنّه : « التابع المقصود
الصفحه ٢٧٠ : تلك الملمّة ، كما فصّلناه في كتاب « المراجعات » (٤) .
وحسبك
ممّا صحّ من أوامره بذلك قوله
الصفحه ٢٧٨ :
كنهارها
، ما تركهم في جهالة ، ولا أهملهم ليكونوا بعده في ضلالة ، ولا أوكلهم إلىٰ أهوائهم ، ولا