الصفحه ٢٧ :
فقال
السائل : بل في عليّ ! فقال أبو بكر ابن جعفر : إقرأ ما بعدها ( أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ
الصفحه ١٣٥ : البهبهاني .
٥
ـ بغية الطالب في معرفة المفروض والواجب
(
فقه ـ عربي )
تأليف
: الشيخ جعفر
الصفحه ١٧٥ :
الحجّ
(
فقه ـ عربي )
تأليف
: محمّد جعفر بن عبد الله .
الصفحه ٢٠٤ : ، بأمر العلّامة الشيخ جعفر ، وأظنّه الشريعتمداري الاسترآبادي ، الزعيم في عاصمة إيران طهران آنذاك ، وأظنّ
الصفحه ١٨ : . . فنزلت الآية .
أخرجه
الإمام الواحدي في أسباب النزول بسنده إلىٰ ابن عبّاس . وأخرجه أيضاً عن مجاهد ، ثمّ
الصفحه ٢٣ : في أبي بكر الصدّيق رضي الله تعالىٰ عنه ، تصدّق بأربعين ألف . . . وتعقّبه الإمام السيوطي بأنّ حديث
الصفحه ٣٣ : وسلّم ، فأخرج بإسناده كلام الإمام
السجّاد عليه السلام مع أهل الشام وٱستشهاده بالآية المباركة
الصفحه ٣٤ : به الإمام السجّاد عليه السلام علىٰ أهل الشام ، في ما رواه القوم بأسانيدهم ، فقيل له : « فإنّكم لأنتم
الصفحه ٤٢ : : شجرة في الجنّة مسيرة مائة سنة ، ثياب أهل الجنّة تخرج من أكمامها .
الطبري
١٣ / ١٤٩ .
وروىٰ
الإمام
الصفحه ٥٥ : ، ونضع القارئ أمام النقاط التالية كي يتبيّن له حقيقة الحال :
الأُولىٰ
:
إنّ أغراض هذا التشريع للجهاد
الصفحه ٥٦ :
إنّ
الله تعالىٰ لا يحبّ الفساد في التكوين ، وإنّ خاصية هذا المتولّي التعصّب لفِعله أمام نصيحة
الصفحه ٧٤ : .
(٢)
مناقب الإمام عليّ عليهالسلام
ـ للخوارزمي ـ : ٩٨ ح ١٠٠ .
الصفحه ٧٦ : ، وغيرها من الجوانب التي لم تكن القيادة المركزية مؤهّلة لتلك المهمّة في ظلّ التحديد والحصار لدور الإمام
الصفحه ٨٢ : غيرهم به ؟ ! وقد روي ـ ما مضمونه ـ : إنّ قائلاً قال للإمام السجّاد عليّ بن الحسين زين العابدين
الصفحه ٨٤ : ما يُذكر في تعريف الصحابي ، أم أضيق ؟ !
ثمّ
ما المراد بالعدالة ؟ ! هل هي بمعنىٰ الإمامة في الدين