الصفحه ٢٥ : عند المفسّرين وهو : أنّ الذي صدّق به أبو بكر الصدّيق . ذكره ابن جرير وغيره .
وقد
سئل أبو جعفر الفقيه
الصفحه ٢٨٠ :
ـ تهذيب الأحكام
، لشيخ الطائفة أبي جعفر الطوسي ( ت ٤٦٠ ) ، تحقيق حسن الموسوي الخرسان ، نشر دار الكتب
الصفحه ٢٢٨ :
بالولاية
والإمامة والخلافة بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، منها : ما تناولها
كاتب هذه
الصفحه ٢٥٩ :
[ لِمَ لَمْ يصرّح القرآن بخلافة الإمام
عليّ ؟ ! ]
ثمّ
سألتني فقلت : لماذا لم يصرّح
الصفحه ٢٦٥ :
لهذا
ولغيره لم تقتضِ حكمة الله تعالىٰ أن يعيَّن الإمام بالآية التي نوهّتم بها ، وإنّما اقتضت
الصفحه ٢٧٥ : !
علىٰ
إنّ صممَهم عن نصوص الإمامة ، وعهود الوصية ، وقد شحنت صحاحهم ، وملأت مسانيدهم لأعجب وأغرب ! ! وما
الصفحه ٩ : إلىٰ الروايات الأُخرىٰ التي لا سند لها وبعضها مرسل ، وكلّها تسقط أمام الرواية الأُولىٰ
الصحيحة
الصفحه ١٧ : أفضلية الإمام عليه السلام واضحة ، والأفضل هو الإمام بالاتّفاق .
* *
*
الصفحه ٥٠ : المقابلة تقيّم الفتوحات التي حصلت بأنّها كانت بمثابة سدوداً أمام انتشار الدين في كلّ أرجاء المعمورة ، فإنّ
الصفحه ٢٢٧ : وُلده بالإمامة والولاية ، وأشهد العباد علىٰ أنفسهم علىٰ ذلك لكي يسدّ
عليهم باب الاحتجاج يوم القيامة
الصفحه ٢٣٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وإمامة الأئمّة الاثني عشر عليهمالسلام ، لكان للعباد أن يحتجّوا علىٰ
الله يوم القيامة بحجّة
الصفحه ٢٥٤ :
[ الإمامة والولاية ]
وسألتني
عن قوله تعالىٰ : (
حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ
الصفحه ٢٦٣ : أَوْ أَلْقَى
السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ ) (١) !
إذا
عرفت هذا كلّه ، تعلم أنّ أمر الإمامة كان حرجاً إلىٰ
الصفحه ٢٦٦ : وص ٨٤٦ ح ١١٦٢ ، مناقب الإمام عليّ عليهالسلام
ـ للخوارزمي ـ : ١١٢ ح ١٢١ ، مناقب آل أبي طالب ٢ / ٣٢
الصفحه ٢٦ : تيميّة : « وفي هذا حكاية ذكرها بعضهم عن أبي بكر عبد العزيز بن جعفر غلام أبي بكر الخلّال : إنّ سائلاً سأله