الصفحه ١٠٤ : (وَلْيُوفُوا
نُذُورَهُمْ) ما ينذرون من البر فى حجهم وقيل مواجب الحج وقرىء بفتح
الواو وتشديد الفا
الصفحه ٢٢٤ : بالذكر لأن أهل القرى والأمصار يقيمون بقرب الأنهار والمنابع
فبهم وبما لهم من الأنعام غنية عن سقيا السما
الصفحه ٢٥ : * (بِعَذابٍ) هائل لا يقادر قدره وقرىء يسحتكم من الثلاثى على لغة أهل
الحجاز والإسحات لغة بنى تميم ونجد (وَقَدْ
الصفحه ٢٢٣ : رَحْمَتِهِ وَأَنْزَلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً طَهُوراً)
(٤٨)
____________________________________
(ثُمَّ
الصفحه ٩٠ : ببدر أى تعذيب وقرىء رب احكم بضم الباء وربى
أحكم على صيغة التفضيل وربى أحكم من الإحكام (وَرَبُّنَا
الصفحه ٩٥ : )
(٧)
____________________________________
وقرىء يتوفى مبنيا
للفاعل أى يتوفاه الله تعالى (وَمِنْكُمْ مَنْ
يُرَدُّ إِلى أَرْذَلِ الْعُمُرِ) وهو
الصفحه ٨٢ : لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ) أى لن نضيق عليه أو لن نقضى عليه بالعقوبة من القدر ويؤيده
أنه قرىء مشددا أو لن
الصفحه ٣١ : أينا أشد عذابا وأبقى هذا
وقد قيل هذه الآيات الثلاث ابتداء كلام من الله عزوجل قالوا ليس فى القرآن أن
الصفحه ٥١ :
وَالْعاقِبَةُ لِلتَّقْوى (١٣٢) وَقالُوا لَوْ لا
يَأْتِينا بِآيَةٍ مِنْ رَبِّهِ أَوَلَمْ تَأْتِهِمْ بَيِّنَةُ ما
الصفحه ٦٠ : سيأتى من الوعيد (فَيَدْمَغُهُ) أى يمحقه بالكلية كما فعلنا بأهل القرى المحكية وقد استعير
لإيراد الحق على
الصفحه ١٢٢ :
الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ) فى الكتب المتقدمة (وَفِي هذا) أى فى القرآن والضمير لله تعالى ويؤيده أنه قرىء الله
الصفحه ٢١٤ : قَوْمِي اتَّخَذُوا هذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً)
(٣٠)
____________________________________
عليا رضى الله
الصفحه ١٤٥ : كونه بمثابة عظيمة منه عزوجل وفى إيراد القرآن الكريم عند نسبته إليه صلىاللهعليهوسلم بعنوان الحقية
الصفحه ١٠ : نفسه تحقيقا لوجه كونها بيمينه وتمهيدا لما
يعقبه من الأفاعيل المنسوبة إليه عليه الصلاة والسلام وقرىء عصى
الصفحه ٥ : أيضا من أحكام رحمته تعالى كما ينبىء عنه قوله تعالى (الرَّحْمنُ عَلَّمَ الْقُرْآنَ) أو رفع على الابتدا