الصفحه ٢٤٢ : أول من يدخل على وآخر من يخرج عنى
وقرىء نعم بكسر العين وهما لغتان (قالَ لَهُمْ مُوسى) أى بعد ما قال له
الصفحه ٢٩٦ :
(أَمَّنْ يَبْدَؤُا
الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَمَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ١٤١ : عما قبله والضمير للكفرة لا للكل كما قبله أى بل
قلوب الكفرة فى غفلة غامرة لها من هذا الذى بين فى القرآن
الصفحه ١٤٢ : فنون كفرهم ومعاصيهم التى من جملتها ما سيأتى من
طعنهم فى القرآن حسبما ينبىء عنه قوله تعالى
الصفحه ١٣٣ : وقوع ما يدعوهم إلى الإيمان به واستبعاده (أَنَّكُمْ إِذا مِتُّمْ) بكسر الميم من مات يموت وقرىء بضمها من
الصفحه ١٩٢ : عزوجل عن إدراكهم وإهلاكهم فى قطر من أقطار الأرض بما رحبت وإن
هربوا منها كل مهرب وقرىء لا يحسبن بيا
الصفحه ٥٩ :
العذاب الهائل والعقاب النازل بأهل القرى من مقتضيات تلك الحكم ومتفرعاتها حسب
اقتضاء أعمالهم إياه وأن
الصفحه ١٤٧ : الممكنات التى من جملتها البعث وقرىء
يعقلون على أن الالتفات إلى الغيبة لحكاية سوء حال المخاطبين لغيرهم وقيل
الصفحه ٣ : سورة البقرة فلا محل لها من الإعراب وكذا ما بعدها
من قوله تعالى (ما أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ
الصفحه ١٤٣ : الفاعل وقرىء سمرا وسمارا
وأن تتعلق بقوله تعالى (تَهْجُرُونَ) من الهجر بالفتح بمعنى الهذيان أو الترك أى
الصفحه ٢٧١ : رضى الله عنهما حين عهد إليه وقرىء أى منفلت ينفلتون من
الانفلات بمعنى النجاة والمعنى أن الظالمين يطمعون
الصفحه ٩٢ : الهول وكمال الانزعاج وقرىء تذهل من الإذهال
مبنيا للمفعول أو مبنيا للفاعل مع* نصب كل أى تذهلها الزلزلة
الصفحه ٣٣ : والسلام وقرىء واعدتكم ووعدناكم (وَنَزَّلْنا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ
وَالسَّلْوى) أى الترنجبين والسمانى حيث كان
الصفحه ٢١٦ : ابتداء أو تبديلا بالنسخ من أحوال المكلفين وكذلك عامة ما ورد فى القرآن
المجيد من الأخبار وغيرها متعلقة
الصفحه ٢٩٩ : صُدُورُهُمْ) أى ما تخفيه وقرىء بفتح التاء من كننت الشىء إذا سترته (وَما يُعْلِنُونَ) من الأفعال والأقوال التى