الصفحه ١٠١ : واستعصائه وقرىء حق بالضم وحقا أى حق عليه العذاب
حقا (وَمَنْ يُهِنِ اللهُ) بأن كتب عليه الشقاوة حسبما علمه من
الصفحه ٢٦٧ : بمفردها الواقع فى حيز النفى على أن معنى أن للكل
منذرين أعم من أن يكون لكل قرية منها منذر واحد أو أكثر
الصفحه ٢٩٣ :
الْقُرْآنَ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ عَلِيمٍ) أمره عليه الصلاة والسلام بأن يحمده تعالى على ما أفاض
عليه من تلك
الصفحه ٢٧ : واهتزت فخيل إليه أنها تتحرك وقرىء تخيل بالتاء على إسناده إلى ضمير الحبال
والعصى وإبدال أنها تسعى منه بدل
الصفحه ١١٥ : هى مريتهم فى شأن القرآن ولا يجدى حمل من على السببية دون الابتدائية لما أن
مريتهم المستمرة كما أنها
الصفحه ٢٠٩ : قضائك المبنى على علمك الأزلى المتعلق بما سيصدر
عنهم فيما لا يزال باختيارهم من الأعمال السيئة (قَوْماً
الصفحه ١٨٤ : أنه قرىء من خلله (وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّماءِ) من الغمام فإن كل ما علاك سماء (مِنْ جِبالٍ) أى من قطع
الصفحه ٢٣٨ : خبازه وعظم ذلك وفظعه وقرىء فعلتك بكسر
الفاء لأنها كانت نوعا من القتل (وَأَنْتَ مِنَ
الْكافِرِينَ) أى
الصفحه ٣٠٥ : كما فى قوله تعالى (أَفَأَمِنُوا مَكْرَ
اللهِ) وقرىء من فزع يومئذ بالإضافة مع كسر الميم وفتحها أيضا
الصفحه ١٧٠ : خمرهن إلى جيوبهن سترا لما يبدو منها وقد
ضمن الضرب معنى الإلقاء فعدى بعلى وقرىء بكسر الجيم كما تقدم (وَلا
الصفحه ١١٧ : أو
الثابت إلهية فلا يصلح لها إلا من كان عالما قادرا (وَأَنَّ ما يَدْعُونَ
مِنْ دُونِهِ) إلها وقرى
الصفحه ٧٢ : وبين إنزال القرآن من الشبه التام وقيل من قبل استنبائه أو قبل بلوغه
ويأباه المقام (وَكُنَّا بِهِ
الصفحه ٢٦٤ : المذكورة فى كتبهم ويعرفوا من أنزل عليه وقرىء تكن بالتأنيث وجعلت
آية اسما وأن يعلمه خبرا وفيه ضعف حيث وقع
الصفحه ٢٥٩ : من الفراهة وهى النشاط فإن الحاذق يعمل
بنشاط وطلب قلب وقرىء فرهين وهو أبلغ (فَاتَّقُوا اللهَ
الصفحه ١١١ : * البوادى تركت لا يستقى
منها لهلاك أهلها وقرىء بالتخفيف من أعطله بمعنى عطله (وَقَصْرٍ مَشِيدٍ) مرفوع