الصفحه ٢٨٩ : من تقرير أنه عليه الصلاة والسلام يلقى
القرآن من لدن حكيم عليم فإن هذه القصة أيضا من جملة القرآن
الصفحه ٩٣ :
فأنه معطوف على أنه وفيه من التعسف مالا يخفى وقيل وقيل مما لا يخلو عن التمحل والتأويل
وقرىء فإنه بالكسر
الصفحه ٢٧٦ : القرآن من لدن حكيم عليم فإن قصتهما عليهما الصلاة
والسلام من جملة القرآن الكريم لقيه صلىاللهعليهوسلم من
الصفحه ٣٩ : أَثَرِ الرَّسُولِ) وقرىء من أثر فرس الرسول أى من تربة موطىء فرس الملك الذى
أرسل إليك ليذهب بك إلى الطور
الصفحه ٤٤ : )
____________________________________
هَضْماً) ولا كسرا منه ينقص أولا يخاف جزاء ظلم وهضم إذ لم يصدر عنه
ظلم ولا هضم حتى يخافهما وقرىء فلا يخف
الصفحه ٢٣١ : )
وَالَّذِينَ
يَقُولُونَ رَبَّنا هَبْ لَنا مِنْ أَزْواجِنا وَذُرِّيَّاتِنا قُرَّةَ أَعْيُنٍ
وَاجْعَلْنا
الصفحه ٢٠٠ : وهو الأليق بالمقام باعتبار تعاليه عما
سواه فى ذاته وصفاته وأفعاله التى من جملتها تنزيل القرآن الكريم
الصفحه ٢٢٥ : الاجتهاد (وَجاهِدْهُمْ بِهِ) أى* بالقرآن بتلاوة ما فى تضاعيفه من القوارع والزواجر
والمواعظ وتذكير أحوال
الصفحه ٢١٥ : (اتَّخَذُوا هذَا الْقُرْآنَ) الذى من جملته هذه الآيات الناطقة بما يحيق بهم فى الآخرة
من فنون العقاب كما ينبى
الصفحه ٧١ : ) أى مقدار حبة كائنة من خردل أى وإن كان فى غاية القلة
والحقارة فإن حبة الخردل مثل فى الصغر وقرىء مثقال
الصفحه ١٠٢ : بالتشديد من التحلية وقرىء بالتخفيف من
الإحلاء بمعنى الإلباس أى يحليهم الملائكة* بأمره تعالى وقرىء يحلون من
الصفحه ٨٥ : وإقامة المضاف
إليه مقامه وقرىء فتحت بالتشديد (وَهُمْ) أى يأجوج ومأجوج وقيل الناس (مِنْ كُلِّ حَدَبٍ) أى
الصفحه ٢٨ : بما صنعوا للتحقير والإيذان بالتمويه والتزوير
وقرىء تلقف بتشديد القاف وإسقاط إحدى التاءين من تتلقف وقرى
الصفحه ٢٦٢ : وقرىء بضم القاف (وَلا تَبْخَسُوا
النَّاسَ أَشْياءَهُمْ) أى لا تنقصوا شيئا من حقوقهم أى حق كان وهذا
الصفحه ١٨٥ :
وقرىء يذهب من الإذهاب على زيادة الباء (يُقَلِّبُ اللهُ
اللَّيْلَ وَالنَّهارَ) بالمعاقبة بينهما أو بنقص