الصفحه ٧٦ : الرأي الأوّل ، إذ نقل البخاري (٢) والقرطبي (٣)
وغيرهم : إنّ أوّل جدّ كان في الإسلام هو عمر بن الخطّاب
الصفحه ١٢٦ :
التاريخ :
تاريخ قم : في ذكر أخبار
العرب الأشعريّين النازلين بقم وأيامهم وحروبهم ، يظهر من أوّل ترجمة
الصفحه ١٧١ :
(٢٢٢) پندنامهٔ لقمان = نصائح ( وصايا ) لقمان لابنه
أوّله : « در اخبار آمده است
كه لقمان
الصفحه ١٧٧ : ، تسلسل ٥١٢ ، تنقص من أوّلها وريقات .
(٢٣٣) تبصرة المجتهدين في استظهار أستار حجب اليقين
في صلاة الجمعة
الصفحه ١٧٩ : ء
الدين عبدالله بن أبي تراب بن عبد الفتّاح الحسني الطباطبائي .
أوّله : « الحمد لله علىٰ
جزيل العطا
الصفحه ١٨٢ : . . .
شجاع الدولة والدين السلطان أبو سعيد گرگان ، خلّد الله ملكه .
أوّله : « حمد وسپاس سزاوار
حضرتى اشكه
الصفحه ١٨٤ :
النسفي
.
أوّله : « الحمد لله على
إلهامه والصواب في تلاوة الكتاب ، والصلاة علىٰ رسوله محمّد
الصفحه ١٨٥ : مقبل بن عطاء الله بن فضل بن
محمّد ، فرغ منها ١٣ ربيع الأوّل سنة ٩٦٨ في النجف الأشرف ، والظاهر أنّه
الصفحه ٢٢ : :
* أوّلاً
: لم يتكلّم في سند الحديث
الثاني ، مع أنّه تكلّم في الأوّل .
__________________
(١)
مجمع
الصفحه ٣٤ : ؟
فها هنا أسئلة :
كيف يسأل الرسلَ وقد ماتوا قبله
؟!!
وهل سألهم أو لا ؟!!
وعلىٰ الأوّل ، فما كان
الصفحه ٣٦ :
ـ
بقرينة التقديم في الذِكر ـ هو الأوّل . وﭐختار الآلوسي الجواب الثاني كما سيأتي ، وعندهم أجوبةٌ
الصفحه ٣٨ : : « وهذا كأنّه تفسير لا تلاوة . والله أعلم » (٣) .
وهذان القولان هما الأوّل
والثاني من الأقوال الثلاثة
الصفحه ٤٦ : ، كما ذكر في أوّل الكتاب أيضاً .
(٢)
وهو مختصر كتاب فردوس
الأخبار للديلمي ، أورد فيه ما
استجوده من
الصفحه ٤٧ : عارف ، رمي بالتشيّع ، من التاسعة . مات سنة ٩٥ . ع » (١) .
وتلخّص :
إنّ
الحقّ هو القول الأوّل ، وهو
الصفحه ٥٢ : مداولة أمر الإمامة والخلافة والبيعة بينهم ، وأنّ المرتكب لها يستحقّ القتل ، وأنّ مباغتته ببيعة الأوّل