الصفحه ٩٦ : والبقر والضأن والمعز
وانتصابه بمضمر يفسره قوله تعالى (خَلَقَها) أو بالعطف* على الإنسان وما بعده بيان ما
الصفحه ٢١٨ : ء الموالى الذين كأن ريحهم ريح الضأن حتى نجالسك
كما قال قوم نوح عليهالسلام أنؤمن لك واتبعك الأرذلون فنزلت
الصفحه ٢٧١ : النَّبِيِّينَ مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنا مَعَ
نُوحٍ وَمِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْراهِيمَ وَإِسْرائِيلَ
الصفحه ١١٦ : رِجالاً نُوحِي إِلَيْهِمْ فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ
كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ (٤٣) بِالْبَيِّناتِ
الصفحه ٢٢١ : (جَنَّتَيْنِ) بستانين (مِنْ أَعْنابٍ) من كروم متنوعة والجملة* بتمامها بيان للتمثيل أو صفة
لرجلين
الصفحه ٣٥ :
حَمِيدٌ (٨) أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَبَؤُا الَّذِينَ
مِنْ قَبْلِكُمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعادٍ وَثَمُودَ وَالَّذِينَ
الصفحه ١٤٨ :
ظُفُرٍ وَمِنَ الْبَقَرِ وَالْغَنَمِ حَرَّمْنا عَلَيْهِمْ شُحُومَهُما) الآية (مِنْ قَبْلُ) متعلق بقصصنا أو
الصفحه ١٦٢ : وازِرَةٌ
وِزْرَ أُخْرى) تأكيد للجملة الثانية أى لا تحمل نفس حاملة للوزر وزر نفس
أخرى حتى يمكن تخلص النفس
الصفحه ١٣٣ : ) عطف* على قوله تعالى (مِنْ جُلُودِ) والضمائر للأنعام على وجه التنويع أى وجعل لكم من أصواف
الضأن وأوبار
الصفحه ٥٧ : المهلكة على تقدير اختصاص الاستمهال
والخطاب السابق بالمنذرين وإما أوائلهم من قوم نوح وهود على تقدير عمومهما
الصفحه ٦٧ : إن كنت من جملة تلك
الرسل الصادقين الذين عذبت أممهم المكذبة لهم (ما نُنَزِّلُ
الْمَلائِكَةَ) بالنون
الصفحه ٢٤٥ : القرنين كلامهم
وإفهام كلامه إياهم من جملة ما آتاه الله تعالى من الأسباب (يا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ
الصفحه ٧٥ : غيرهما فقد
خرجنا بفضل الله عزوجل عن عهدة تحقيقه فى تفسير سورة البقرة (إِلَّا إِبْلِيسَ) استثناء متصل إما
الصفحه ٤٧ : سورة البقرة من
حيث إن كلا من فقدان الشفاعة وما يتدارك به التقصير معاوضة وتبرعا وانقطاع آثار
البيع
الصفحه ٤٨ : ومعاشكم ولعقد الثمار وإنضاجها ذكر
سبحانه وتعالى أنواع النعم الفائضة عليهم وأبرز كل واحدة منها فى جملة