الصفحه ١٠٤ : ء للمشاكلة أو العقلاء
خاصة ويعرف منه حال غيرهم لدلالة النص فإن من يخلق حيث لم يكن كمن لا يخلق وهو من
جملة
الصفحه ١٠٩ : (وَيَقُولُ أَيْنَ
شُرَكائِيَ) وما بينهما جملة اعتراضية جىء بها تحقيقا لما حاق بهم من
الخزى على رءوس الأشهاد
الصفحه ١١٠ : من جملة إحسانهم ووعدهم بذلك ثوابى
الدنيا والآخرة فلا محل له من الإعراب أو بدل من خيرا أو تفسير له أى
الصفحه ١١٧ : للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته وإيراد الجملة
الاسمية الدلالة على دوام النفى لا نفى الدوام (أَوْ
الصفحه ١٢٢ : (الْحَكِيمُ) الذى يفعل كل ما يفعل بمقتضى الحكمة البالغة وهذا أيضا من
جملة صفاته العجيبة تعالى (وَلَوْ يُؤاخِذُ
الصفحه ١٢٧ : والجملة الاسمية للدلالة على استمرارهم على عدم الرد يحكى عن أبى
ذر رضى الله عنه أنه سمع رسول الله
الصفحه ١٣٢ : المجعول المبهم فى الجملة وتأكيد لما سبق* من التشويق (سَكَناً) فعل بمعنى مفعول أى موضعا تسكنون فيه وقت
الصفحه ١٣٥ : (تِبْياناً) بيانا بليغا (لِكُلِّ شَيْءٍ) يتعلق بأمور الدين ومن جملة ذلك أحوال الأمم مع أنبيائهم عليهمالسلام
الصفحه ١٤٧ : الإضافة إلى ضميره صلىاللهعليهوسلم إظهار لكمال اللطف به صلىاللهعليهوسلم وتصدير الجملة بإنما لحصر
الصفحه ١٤٩ : صلىاللهعليهوسلم ولا تكاد توجد مضافة إلى الله سبحانه ولا إلى آحاد الأمة
ولا تستعمل إلا فى جملة الشرائع دون آحادها
الصفحه ١٥٠ : إبراهيم وشعائر
ملته التى أمرت باتباعها حتى يكون بينه عليه الصلاة والسلام وبين بعض المشركين
علاقة فى الجملة
الصفحه ١٨١ : ذلك فعل* بهم ما فعل فلا محل للجملة حينئذ من الاعراب
ويجوز أن تكون حالا من ضمير ظلموا أى فظلموا بها ولم
الصفحه ٢٠٢ : اللازمة له حسبما
تنبىء عنه الصيغة لا أنه نفى عنه العوج مع كونه من شأنه وانتصابه على تقدير كون
الجملة
الصفحه ٢٠٣ : النفى والجملة حالية أو مستأنفة لبيان حالهم فى مقالهم أى مالهم بذلك شىء
من علم أصلا لا لإخلالهم بطريقه مع
الصفحه ٢٠٤ : يمنع ذلك كونهم من جملة المكلفين فإنهم من جهة انتسابهم إلى أصحابهم
داخلون تحت الزينة ومن جهة كونهم