الصفحه ٤٢ : وهى جملة مفسرة لإجمال
ما فيه الاستواء فلا محل لها من الإعراب أو حال مؤكدة أو بدل منه (وَقالَ
الصفحه ٤٣ : )
____________________________________
أيضا مبتلى بمثل
ما ابتلوا به ومحتاج إلى الإصراخ فكيف من إصراخ الغير ولذلك آثر الجملة الاسمية
فكان ما
الصفحه ٥٥ : عين ولا أثر وللإيذان بأن المؤخر له من جملة
العذاب وعنوانه ولو قيل إنما يؤخر عذابهم الخ لما فهم ذلك
الصفحه ٦٠ : اللهَ عَزِيزٌ
ذُو انتِقامٍ) جملة اعتراضية فلا يبالى بها فاصلا واعلم أن التبديل قد
يكون فى الذات كما فى
الصفحه ٦٦ : المذكر للحمل على المعنى مع
التغليب ولرعاية الفواصل ولذلك حذف الجار والمجرور والجملة مبينة لما سبق والمعنى
الصفحه ٦٨ : )
(٩)
____________________________________
أفراد كمل
المؤمنين فكيف على أمثال أولئك الكفرة اللثام وإنما الذى يدخل فى حقهم تحت الحكمة
فى الجملة هو
الصفحه ٧٢ : به على أنه فاعله لاعتماده أو خبر له والجملة خبر
للمبتدأ الأول والخزائن جمع الخزانة وهى ما يحفظ فيه
الصفحه ٧٣ : ء والإماتة لما يشمل الحيوان
والنبات وتقديم الضمير للحصر* وهو إما تأكيد للأول أو مبتدأ خبره الفعل والجملة
خبر
الصفحه ٧٤ :
بأسره مخلوقا منها وقرىء بالهمزة وانتصابه بفعل يفسره* (خَلَقْناهُ) وهو أقوى من الرفع للعطف على الجملة
الصفحه ٨٦ : ويتمادون فكيف يسمعون النصح وقيل الضمير لقريش
والجملة اعتراض (فَأَخَذَتْهُمُ
الصَّيْحَةُ) أى الصيحة العظيمة
الصفحه ٩٣ : وبك وتحلية
الجملة بالتأكيد لإفادة تحقيق ما تتضمنه من التسلية وصيغة الاستقبال لإفادة
استمرار العلم حسب
الصفحه ٩٤ : لاستحالة الاستعجال المستلزم لامتناع النهى
عنه لما أن النهى عن الشىء يقتضى إمكانه فى الجملة ومدار ذلك الوقوف
الصفحه ٩٧ : ء إلا بشق الأنفس ولعل
تغيير النظم الكريم السابق الدال على كون الأنعام مدارا للنعم السابقة إلى الجملة
الصفحه ٩٩ : منه بل الجملة الظرفية اعتراضية جىء بها لبيان
الحاجة إلى البيان والتعديل وإظهار جلالة قدر النعمة فى ذلك
الصفحه ١٠٢ : من غير دلالة على شىء آخر ولذلك عدل عن الجملة الفعلية الدالة على
الحدوث إلى الاسمية المفيدة للدوام