الصفحه ١٢٠ : المساس
المنبىء عن أدنى إصابة وإيراده بالجملة الفعلية المعربة عن الحدوث مع ثم الدالة
على وقوعه بعد برهة من
الصفحه ١٢١ : توبيخ وتقريع (عَمَّا كُنْتُمْ
تَفْتَرُونَ) * فى الدنيا بأنها آلهة حقيقة بأن يتقرب إليها وفى تصدير
الجملة
الصفحه ١٢٩ : تصرف فى الجملة وفى إبهام
المثل أولا ثم بيانه بما ذكر مالا يخفى من الفخامة والجزالة (وَمَنْ رَزَقْناهُ
الصفحه ١٣١ : السورة الشريفة بالإتيان (إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) ومن جملة* الأشياء أن يجىء بها أسرع ما
الصفحه ١٤١ : الداعية إلى ذلك وما الشرائع إلا مصالح للعباد فى المعاش والمعاد تدور
حسبما تدور المصالح والجملة إما معترضة
الصفحه ١٥٥ : وقال تقدم يوم كذا مع طلوع الشمس يقدمها جمل أورق
فخرجوا يشتدون ذلك اليوم نحو الثنية فقال قائل منهم هذه
الصفحه ١٥٩ :
محونا* الآية التى هى الليل وفائدتها تحقيق مضمون الجملة السابقة ومحوها جعلها
ممحوة الضوء مطموسته لكن لا
الصفحه ١٦٤ : )
(٢٠)
____________________________________
الحياة واستمرارها
من جملة ما عجل له فالأنسب بذلك كلمة من
الصفحه ١٧٧ : وتكرير الهمزة فى قولهم أئنا لتأكيد النكير وتحلية الجملة
بأن واللام لتأكيد الإنكار لا لإنكار التأكيد كما
الصفحه ١٨٨ : مِنْها وَإِذاً لا
يَلْبَثُونَ) بالرفع عطفا على خبر كاد وقرىء لا يلبثوا بالنصب بأعمال
إذن على أن الجملة
الصفحه ٢٢٢ : يُحاوِرُهُ) * جملة حالية كما مر فائدتها التنبيه من أول الأمر على أن
ما يتلوه كلام معتنى بشأنه مسوق للمحاورة
الصفحه ٢٢٨ : * بالجملة الحالية لتأكيد الإنكار وتشديده فإن مضمونها مانع من وقوع
الاتخاذ ومناف له قطعا (بِئْسَ
الصفحه ٢٤٣ : الفعلة الحسنى أو الجنة جزاء
على أنه مصدر مؤكد لمضمون الجملة قدم على المبتدأ اعتناء به أو منصوب بمضمر أى
الصفحه ٢٥٠ : أى الأمر ذلك وقوله عزوجل (جَزاؤُهُمْ جَهَنَّمُ) جملة مبينة له أو ذلك مبتدأ والجملة خبره والعائد محذوف
الصفحه ٢٥١ : نفى التحول وتأكيد الخلود والجملة حال من صاحب خالدين أو من ضميره
فيه فيكون حالا متداخلة (قُلْ لَوْ كانَ