الصفحه ١٤٠ : الثانية لإفادة
الاستمرار التجددى وفى التعرض لوصف الربوبية عدة كريمة بإعاذة المتوكلين والجملة
تعليل للأمر
الصفحه ٢٠٥ : والجملة فى محل النصب معلقة لفعل البلوى
لما فيه من معنى العلم باعتبار عاقبته كالسؤال والنظر ولذلك أجرى
الصفحه ٢٢٧ : المثقلة فصل بحرف النفى بينها وبين خبرها لكونه جملة فعلية متصرفة غير
دعاء والظرف إما مفعول ثان للجعل وهو
الصفحه ٢٥٣ : أكثر منها كما مر فى تفسير سورة آل عمران
(قالَ) جملة مفسرة لنادى لا محل لها من الإعراب (رَبِّ إِنِّي
الصفحه ٢٥٧ : وقرىء وهو على هين فالجملة حينئذ حال من ربك والياء عبارة عن ضميره كما
ستعرفه أو اعتراض وعلى كل حال فهى
الصفحه ٣ : وصغر البعوض لا أنه رفعها بعد أن لم تكن كذلك
والجملة مبتدأ وخبر كقوله (وَهُوَ الَّذِي مَدَّ
الْأَرْضَ
الصفحه ١٧ : الجميلة وهو مبتدأ
خبره الجملة الظرفية أعنى قوله تعالى (لَهُمْ عُقْبَى
الدَّارِ) * أى عاقبه الدنيا وما
الصفحه ٥٩ : )
____________________________________
لإزالته وقد قرأ
الكسائى لتزول بفتح اللام على أنها الفارقة والمعنى تعظيم مكرهم فالجملة حال من
قوله تعالى
الصفحه ٦١ : بقوله تعالى (مُقَرَّنِينَ) أو حال من ضميره* أى مصفدين (سَرابِيلُهُمْ) أى قمصانهم (مِنْ قَطِرانٍ) جملة من
الصفحه ٦٥ : خبره الظرف والجملة حال من قرية فإنها لعمومها لا سيما بعد
تأكده بكلمة من فى حكم الموصوفة كما أشير إليه
الصفحه ٦٩ : وعلى فخامة شأن التنزيل مالا يخفى وفى إيراد الثانية بالجملة الاسمية
دلالة على دوام الحفظ والله سبحانه
الصفحه ٧٠ : يُؤْمِنُونَ بِهِ) أى بالذكر حال من ضمير (نَسْلُكُهُ) أى غير مؤمن به أو بيان للجملة السابقة فلا محل لها وقد
جعل
الصفحه ٧١ : ما فيها فى الجملة أو المنقطع إن
فسر ذلك بالمنع عن دخولها والتصرف فيها. عن ابن عباس رضى الله عنهما
الصفحه ٧٧ : لاستحالته بعد يوم البعث (قالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ) ورود الجواب بالجملة الاسمية مع التعرض لشمول ما
الصفحه ١١٩ : والجملة أما حال من
ضمير الفاعل فى يسجد مسند إلى الملائكة أو استئناف أخبر عنهم بذلك (يَخافُونَ رَبَّهُمْ