الصفحه ٢٠٧ : والجملة المصدرة بأى فى موقع المفعول الثانى فقط إن جعل العلم عرفانيا
او فى موقع المفعولين إن جعل يقينيا أى
الصفحه ٢١١ : الله سبحانه* على منهاج خرق العادة كرامة لهم وقوله تعالى (وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِنْهُ) جملة حالية مبينة
الصفحه ٢١٣ : حالهم لما هو المعتاد
فى الجملة (قالُوا) أى بعضهم (لَبِثْنا يَوْماً
أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ) قبل إنما قالوه
الصفحه ٢١٧ : (وَلَبِثُوا فِي
كَهْفِهِمْ) أحياء مضروبا على آذانهم (ثَلاثَ مِائَةٍ
سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعاً) وهى جملة
الصفحه ٢٢٣ : ضمير فصل توسطه بين المبتدأ والخبر أو ما أصله المبتدا والخبر وقرىء أقل
بالرفع خبرا لأنا والجملة مفعول
الصفحه ٢٢٥ : وتذروه الريح وليس المشبه به
نفس الماء بل هو* الهيئة المنتزعة من الجملة وهى حال النبات المنبت بالماء يكون
الصفحه ٢٣١ : مَوْعِدٌ) اسم زمان هو يوم بدر أو يوم القيامة والجملة معطوفة على
مقدر كأنه قيل لكنهم ليسوا بمؤاخذين بغتة
الصفحه ٢٣٣ : سارا بعد مجاوزة الموعد (نَصَباً) تعبا وإعياء قيل لم ينصب ولم يجمع قبل ذلك* والجملة فى محل
التعليل للأمر
الصفحه ٢٣٦ : الكريم بجعل ما صدر عن الخضر عليه
الصلاة والسلام ههنا من جملة الشرط وإبراز ما صدر عن موسى عليه الصلاة
الصفحه ٢٤٠ : مِنْ
كُلِّ شَيْءٍ سَبَباً) ومن جملة الأشياء النبوة ولقوله تعالى (قُلْنا يا ذَا الْقَرْنَيْنِ) ونحو ذلك
الصفحه ٢٤٨ : لأن فى هذا تسليما لنفس الاتخاذ
واعتدادا به فى الجملة وقرىء أفحسب الذين كفروا أى أفحسبهم وكافيهم أن
الصفحه ٢٤٩ : والجملة حال من فاعل
ضل أى بطل سعيهم المذكور والحال أنهم يحسبون أنهم يحسنون فى ذلك وينتفعون بآثاره
أو من
الصفحه ٢٦٢ : سريا أى سيدا نبيلا رفيع الشأن جليلا وهو
عيسى عليهالسلام فالتنوين للتفخيم والجملة تعليل لانتفاء الحزن
الصفحه ٢٦٣ :
مَنْ كانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا) ولم نعهد فيما سلف صبيا يكلمه عاقل وقيل كان لإيقاع* مضمون
الجملة فى
الصفحه ٢٦٦ : للصدق فى كل ما يأتى ويذرأو كثير التصديق لكثرة ما
صدق به من غيوب الله تعالى وآياته وكتبه ورسله والجملة