الصفحه ٦٢ : الإنذار بهم فى قوله تعالى (وَأَنْذِرِ النَّاسَ) أولهم وللمؤمنين كافة على تقدير شموله لهم أيضا وإن كان ما
الصفحه ٦٣ : الاسم وما كافة مصححة
لدخوله على الفعل وحقه الدخول على الماضى ودخوله على قوله تعالى (يَوَدُّ الَّذِينَ
الصفحه ٧٥ : كل موطن على ما ذكر فيه اجتزاء
بما ذكر فى موطن آخر وإشعارا بأن كل واحدة من تلك المعاصى الثلاث كافية فى
الصفحه ١١٤ : إبداء وإعادة
بعد التنبيه على إنية البعث ومنه يظهر كيفيته فما كافة وقولنا مبتدأ وقوله (لِشَيْءٍ) أى أى
الصفحه ١١٥ : من
ظلمهم من أهل مكة وعلى العرب قاطبة وأهل الشرق والغرب كافة (وَلَأَجْرُ الْآخِرَةِ) أى أجر أعمالهم
الصفحه ١١٦ : * للغافلين (لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ) كافة ويدخل فيهم أهل مكة دخولا أوليا (ما نُزِّلَ إِلَيْهِمْ) فى ذلك الذكر
الصفحه ١٣٩ : شروع فى تحريض كافة
المؤمنين على كل عمل صالح غب ترغيب طائفة منهم فى الثبات على ما هم عليه من عمل
صالح
الصفحه ١٤٦ : خاصة
أو لمن سار سيرتهم كافة محاذية لحال أهل تلك القرية حذو القذة بالقذة من غير تفاوت
بينهما ولو فى خصلة
الصفحه ١٥١ : فإنه كاف فى هداية
المهتدين وإزالة عذر الضالين أو ما عليك إلا ما ذكر من الدعوة والمجادلة بالأحسن
وأما
الصفحه ١٥٣ : (إِنَّ اللهَ مَعَ
الصَّابِرِينَ) ونظائرهما كافة والمراد بالتقوى المرتبة الثالثة منه
الجامعة لما تحتها من
الصفحه ١٥٨ : هذَا
الْقُرْآنَ) الذى آتيناكه (يَهْدِي) أى الناس* كافة لا فرقة مخصوصة منهم كدأب الكتاب الذى
آتيناه موسى
الصفحه ١٦١ :
الكافى ووضع موضع الشهيد لأنه يكفى المدعى ما أهمه وتذكيره لأن ما ذكر من الحساب
والكفاية مما يتولاه الرجال
الصفحه ١٧٢ : تعالى كافية فى وجوب الانتهاء عن ذلك وتوجيه
الإشارة إلى الكل ثم تعيين البعض دون توجيهها إليه ابتداء لما
الصفحه ١٧٤ : والكاف فى محل النصب على أنها نعت لمصدر محذوف أى* كونا
مشابها لما يقولون والمراد بالمشابهة الموافقة
الصفحه ١٨٣ : (أَرَأَيْتَكَ هذَا
الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ) الكاف لتأكيد الخطاب لا محل لها من الإعراب وهذا مفعول أول
والموصول