الصفحه ٢٥٩ : القرآن إذ هى التى صدرت بقصة زكريا
المستتبعة لذكر قصتها وقصص الأنبياء المذكورين فيها أى واذكر للناس
الصفحه ٢٦٥ : الملائكة والأنبياء عليهمالسلام وألسنتهم وآذانهم وأيديهم وأرجلهم وسائر آرايهم بالكفر
والفسوق أو من وقت
الصفحه ٢٦٩ : شجرتا
الأنبياء لهما أولاد وأحفاد أو لو شأن خطير وذو عدد كثير هذا وقد روى أنه عليهالسلام لما قصد الشأم
الصفحه ٢٧٠ : ) وقصدا إلى تكميل الكل بتكميلهم لأنهم قدوة يؤتسى بهم وقيل
أهله أمته فإن الأنبياء عليهمالسلام آباء الأمم
الصفحه ٢٨٤ : ويحيى وعيسى ومريم وسائر الأنبياء المذكورين فيها وبعدد من دعا الله تعالى فى
الدنيا ومن لم يدع الله تعالى
الصفحه ٩١ : بالمقتسمين أهل الكتابين
وأن الموصول مع صلته صفة مبينة لكيفية اقتسامهم ومحل الكاف النصب على المصدرية
وحديث
الصفحه ١٦٧ : ) * برحمتك الدنيوية والأخروية التى من جملتها الهداية إلى
الإسلام فلا ينافى ذلك كفرهما (كَما رَبَّيانِي) الكاف
الصفحه ١٢ : بعد الهمزة أى أعلمنم
أن ربهما هو الله الذى ينقاد لأمره من فيهما كافة فاتخذتم عقيبه (مِنْ دُونِهِ
الصفحه ١٣ : (قُلْ) تحقيقا للحق وإرشادا لهم إليه (اللهُ خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ) * كافة لا خالق سواه فيشاركه فى استحقاق
الصفحه ٢٠ : وتطمئن به القلوب كافة وفيه إشعار بأن الكفرة ليست لهم قلوب وأفئدتهم هواء
حيث لم يطمئنوا بذكر الله تعالى
الصفحه ٣٠ : تعالى (أَنْزَلْناهُ
إِلَيْكَ) صفة له وقوله تعالى (لِتُخْرِجَ النَّاسَ) متعلق بأنزلناه أى لتخرجهم كافة
الصفحه ٤٧ : الطاعة شكرا لنعمه شرع فى تفصيل ما يستوجب
على كافة الأنام المثابرة على الشكر والطاعة من النعم العظام
الصفحه ٤٩ : العالم ودانت له كافة الأمم وأذعنت لطاعته السراة وخضعت
لهيبته رقاب العتاة وفاز بكل مرام ونال كل منال وحاز
الصفحه ٥٤ : مريم بفضل الله تعالى (وَلِلْمُؤْمِنِينَ) كافة من ذريته وغيرهم وللإيذان باشتراك الكل* فى الدعاء
بالمغفرة
الصفحه ٥٦ : إنما هو لظلمهم وإيثاره على صيغة
الفاعل حسبما ذكر أولا للإيذان بأن الظلم فى الجملة كاف فى الإفضاء إلى ما