الصفحه ١٧ :
إنفاقه وإعطائه من تمنعه المروءة من أخذه ظاهرا (وَعَلانِيَةً) لمن لم يكن كما ذكر أو الأول* فى النطوع
الصفحه ٧٢ :
(وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ
إِلاَّ عِنْدَنا خَزائِنُهُ وَما نُنَزِّلُهُ إِلاَّ بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ (٢١
الصفحه ٢٢١ : إلى التفصيل
والبيان أى اضرب للكافرين والمؤمنين لا من حيث أحوالهما المستفادة مما ذكر آنفا من
أن للأولين
الصفحه ٢٥٦ : عتيا من عتا
يعتو وأصله عتو وكقعود فاستثقل توالى الضمتين والواوين فكسرت التاء فانقلبت الأولى
ياء لسكونها
الصفحه ١١٠ : ) الظرف الأول خبر لما والثانى حال منه والعامل ما فى الأول
أو متعلق به أى حاصل لهم فيها ما يشاءون من أنواع
الصفحه ١٢٤ :
وتناهى رأفته ورحمته فمن الأولى تبعيضية لما أن اللبن بعض ما فى بطونه لأنه مخلوق
من بعض أجزاء الدم المتولد
الصفحه ٢٣٤ :
الوجدان من المبالغة ما ليس فى الوعد بنفس الصبر وترك العصيان أو على ستجدنى فلا
محل له من الإعراب والأول هو
الصفحه ٢٦٢ : وثمرا وقيل كان هناك ماء جار والأول هو الموافق لمقام بيان ظهور
الخوارق والمتبادر من النظم الكريم وقيل
الصفحه ٧٠ : الْأَوَّلِينَ) أى قد مضت طريقتهم التى سنها الله تعالى فى إهلاكهم حين
فعلوا ما فعلوا من التكذيب والاستهزاء وهو
الصفحه ١٠٩ : ) فى سورة الأنعام لا عن قول أولى العلم ادعاء لعدم
استحقاقهم لمادهمهم من الخزى والسوء (بَلى) رد عليهم من
الصفحه ٥٠ : والبعيدة ابتداء وبقاء وكذا فى كمالاته
التابعة لوجوده فاتضح أنه يفيض عليه كل آن نعم لا تتناهى من وجوه شتى
الصفحه ٤ : لطائفة من جموع القلة وتنزيل
كل منها منزلة مفردها كما قيل على أنه لا مجال لذلك فإن جمعية كل من صيغتى
الصفحه ١٤٥ : )
____________________________________
مفعولا أول لئلا
يحول المفعول الثانى بينها وبين صفتها وما يترتب عليها إذ التأخير عن الكل مخل
بتجاذب أطراف
الصفحه ٢٠٠ : الأول لتعظيم أمر الله
تعالى أو الشكر لإنجاز الوعد والثانى لما* أثر فيهم من مواعظ القرآن حال كونهم
باكين
الصفحه ١٠ :
* يسوق بها السحاب
وعن الحسن خلق من خلق الله تعالى ليس بملك (وَالْمَلائِكَةُ) أى يسبح الملائكة