الصفحه ٢٥٢ :
بالتسمية من قبل فحقها الإخبار بها كما فى الوجه الأول وإن جعلت مسرودة على نمط
التعديد حسبما جنح إليه أهل
الصفحه ١٩٦ : رَسُولاً) والأول أولى (قُلْ) لهم ثانيا من جهتك بعد ما قلت لهم من قبلنا ما قلت* وبينت
لهم ما تقتضيه الحكمة
الصفحه ١١ :
(لَهُ دَعْوَةُ
الْحَقِّ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لا يَسْتَجِيبُونَ لَهُمْ بِشَيْ
الصفحه ١٠٢ :
يَذَّكَّرُونَ)
(١٣)
____________________________________
حركاتها وأوضاعها
من التثليث والتربيع ونحوهما مسخرات
الصفحه ٢٧٧ :
(وَكَمْ أَهْلَكْنا
قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هُمْ أَحْسَنُ أَثاثاً وَرِءْياً (٧٤)
قُلْ
مَنْ كانَ فِي
الصفحه ٢٥٤ : عنده ويجوز تعلق الثانى بمحذوف
وقع حالا من المفعول ولدن فى الأصل ظرف بمعنى أول غاية زمان أو مكان أو
الصفحه ١٨١ :
المنع إلى تكذيب الأولين لا إلى عمله تعالى بما سيكون من الآخرين كما فى قوله
تعالى (وَلَوْ عَلِمَ اللهُ
الصفحه ٧١ :
(إِلاَّ مَنِ
اسْتَرَقَ السَّمْعَ فَأَتْبَعَهُ شِهابٌ مُبِينٌ (١٨)
وَالْأَرْضَ
مَدَدْناها
الصفحه ١٤٢ : )
____________________________________
* السلام معدنا
لعلوم الأولين والآخرين (لِسانُ الَّذِي
يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ) الإلحاد الإمالة من
الصفحه ١٨٣ : (أَرَأَيْتَكَ هذَا
الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ) الكاف لتأكيد الخطاب لا محل لها من الإعراب وهذا مفعول أول
والموصول
الصفحه ٢٦٩ : منهما أو منهم وهو مفعول أول لقوله تعالى (جَعَلْنا نَبِيًّا) قدم عليه للتخصيص لكن لا بالنسبة إلى من عداهم
الصفحه ٥٨ : بهم ونبهناكم على جلية الحال بضرب الأمثال وقوله عزوجل(وَقَدْ مَكَرُوا مَكْرَهُمْ) حال من الضمير الأول
الصفحه ٧٧ : فى سورة الأعراف (إِلى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ) وهو وقت النفخة الأولى التى علم أنه يصعق عندها من
الصفحه ١٦٣ :
(وَكَمْ أَهْلَكْنا
مِنَ الْقُرُونِ مِنْ بَعْدِ نُوحٍ وَكَفى بِرَبِّكَ بِذُنُوبِ عِبادِهِ خَبِيراً
الصفحه ٢٧٩ : ويقضى منها العجب ومن
فرق بين ألم ترو أرأيت بعد بيان اشتراكهما فى الاستعمال لقصد التعجيب بأن الأول
يعلق