الصفحه ١٥٢ : غيره تعريضا من الصبر لأنه أولى الناس بعزائم الأمور لزيادة علمه بشئونه
سبحانه ووفور وثوقه به فقيل
الصفحه ٢٢٦ : حال من ضمير جئتمونا أى كائنين كما خلقناكم أول مرة
حفاة عراة غرلا أو ما معكم شىء مما تفتخرون به من
الصفحه ٢٧٦ :
(ثُمَّ لَنَحْنُ
أَعْلَمُ بِالَّذِينَ هُمْ أَوْلى بِها صِلِيًّا (٧٠) وَإِنْ مِنْكُمْ
إِلاَّ
الصفحه ١٠٠ : (وَمِنْها جائِرٌ) معطوف على الجملة الأولى والمعنى أن قصد السبيل واصل إليه
تعالى بالاستقامة وبعضها منحرف عنه
الصفحه ٦٧ :
نُصْحِي) الآية مع كونه جوابا عن أول كلامهم الذى هو قولهم (يا نُوحُ قَدْ جادَلْتَنا) لما ذكر من شدة اقتضائه
الصفحه ٢٧٥ :
المتفرقة وإيجاد مثل ما كان فيها من الأعراض أولى وأظهر فماله لا يذكره فيقع فيما
يقع فيه من النكير وقرىء يذكر
الصفحه ٦٢ : الأولى والعقبى آمين. عن النبى صلىاللهعليهوسلم من قرأ سورة إبراهيم أعطى من الأجر عشر حسنات بعدد من عبد
الصفحه ٢٠٨ :
بعد ملك وقيل
كلاهما من غيرهم والأول هو الأظهر فإن اللام للعهد ولا عهد لغيرهم والأمد بمعنى
المدى
الصفحه ٩١ : وجلالة شأنه الجليل إذا عرفت هذا فاعلم أن
الأقرب من الأقوال المذكورة أنه متعلق بالأول وأن المراد
الصفحه ٢٤١ : الأول بدهر طويل
أكثر من ألفى سنة كان هذا قبل المسيح عليهالسلام بنحو من ثلثمائة سنة وكان وزيره
الصفحه ٩٠ : تخصيص من غير مخصص وقد جعل الموصول مفعولا أول لأنذر أى أنذر
المعضين الذين جزءوا القرآن إلى سحر وشعر
الصفحه ١٤٣ : ووجئت بحربة فى قبلها وقالوا إنما أسلمت من أجل الرجال فقتلوها وقتلوا
ياسرا وهما أول قتيلين فى الإسلام
الصفحه ٨٢ : الأخير ليس موصولا بقوله الأول بل هو مبنى
على قوله تعالى (فَاخْرُجْ مِنْها
فَإِنَّكَ رَجِيمٌ) فإن توسيط
الصفحه ١٥٦ :
(ذُرِّيَّةَ مَنْ
حَمَلْنا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كانَ عَبْداً شَكُوراً (٣) وَقَضَيْنا إِلى
بَنِي
الصفحه ١٥٧ : ءَ وَعْدُ
الْآخِرَةِ لِيَسُوؤُا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَما دَخَلُوهُ
أَوَّلَ مَرَّةٍ