الصفحه ١٠٨ : يريدون ويشتهون
والمعنى أن هؤلاء الماكرين القائلين للقرآن العظيم أساطير الأولين سيأتيهم من
العذاب مثل ما
الصفحه ٦ : محل
النصب على المفعولية منه على أنه مصدر فالعجب على الأول كلامهم وعلى الثانى تكلمهم
بذلك* والعامل فى
الصفحه ١٤٠ : مبالغة فى الحمل على التوكل والتحذير عن
مقابله وإيثار الجملة الفعلية الاستقبالية فى الصلة الأولى لما مر من
الصفحه ١٨٧ : ) إبانة لخطر الكتاب المؤتى وتشريفا لصاحبه وتبشيرا له من
أول الأمر بما فى مطاويه* (فَأُولئِكَ) إشارة إلى من
الصفحه ٢٣٦ : روعيت تلك النكتة فى الشرطية الأولى
لما أن صدور الخوارق منه عليه الصلاة والسلام خرج بوقوعه مرة مخرج
الصفحه ٢٤٩ : فى
صيغة المتكلم لتعيينه من أول الأمر وللإيذان بمعلومية النبأ للمؤمنين أيضا (بِالْأَخْسَرِينَ
الصفحه ١٨٠ : الْأَوَّلُونَ) استثناء مفرغ من أعم الأشياء أى وما منعنا إرسالها شىء من
الأشياء إلا تكذيب الأولين بها حين جاءتهم
الصفحه ٢٢٠ : ء والإمهال وعلى الوجه الأول هو تعليل للأمر
بما ذكر من التخيير* التهديدى أى قل لهم ذلك إنا أعتدنا
الصفحه ٢٥ :
اللهِ) من عذابه* المذكور (مِنْ واقٍ) من حافظ يعصمهم من ذلك فمن الأولى صلة للوقاية والثانية
مزيدة للتأكيد
الصفحه ١٠٧ : الْأَوَّلِينَ) أى ما تدعون نزوله والمنزل بطريق السخرية أحاديث الأولين
وأباطيلهم وليس من الإنزال فى شىء قيل هؤلا
الصفحه ١٠٦ : يَعْلَمُ ما يُسِرُّونَ) من إنكار قلوبهم (وَما يُعْلِنُونَ) من استكبارهم* وقولهم للقرآن أساطير الأولين وغير
الصفحه ٤١ : ء والمراد
التوبيخ والعتاب والتقريع والتبكيت (مِنْ عَذابِ اللهِ
مِنْ شَيْءٍ) من الأولى* للبيان واقعة موقع
الصفحه ٤٧ :
(اللهُ الَّذِي خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَأَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ
الصفحه ٣٢ : تعالى (أَنِ اضْرِبْ
بِعَصاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ) كأنه قيل فبينوه لهم فأضل الله منهم من شاء إضلاله لما
الصفحه ٢٨٦ : بنى آدم
وحملناهم فى البر والبحر ورزقناهم من الطيبات........ ١٨٦
قوله تعالى : أو لم يروا أن الله الذى