الصفحه ١٣٤ : المؤذن بالكمال من حيث الكمية لا ينافى كمال الفرقة الأولى من حيث
الكيفية هذا وقد قيل ذكر الأكثر إما لأن
الصفحه ١٨٤ : الْفُلْكَ فِي الْبَحْرِ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ كانَ
بِكُمْ رَحِيماً)
(٦٦
الصفحه ١٩٣ : ووصفا له بما فى حين الصلة ابتداء وإعلاما
بحاله من أول الأمر وبأنه ليس من قبيل كلام المخلوق واللام موطئة
الصفحه ١٥٥ :
(وَآتَيْنا مُوسَى
الْكِتابَ وَجَعَلْناهُ هُدىً لِبَنِي إِسْرائِيلَ أَلاَّ تَتَّخِذُوا مِنْ دُونِي
الصفحه ٤٨ : )
وَآتاكُمْ
مِنْ كُلِّ ما سَأَلْتُمُوهُ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللهِ لا تُحْصُوها إِنَّ
الْإِنْسانَ
الصفحه ٢٣٧ : (٧٨) أَمَّا السَّفِينَةُ فَكانَتْ
لِمَساكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَها
الصفحه ٧٣ : ) مالا يخفى من الدلالة على كمال التأكيد وقيل رغب رسول الله
صلىاللهعليهوسلم فى الصف الأول فازدحموا عليه
الصفحه ٧٨ : واحمل عليه فيه مرارة الأولين والآخرين من
الثقلين أضعافا مضاعفة وليكن معك من الزبانية سبعون ألفا قد
الصفحه ٢٣٥ : أنه نسى وصيته
ولا مؤاخذة على الناسى كما ورد فى صحيح البخارى من أن الأول كان من موسى نسيانا أو
أخرج
الصفحه ١٠٥ : كل شىء يعلن فهو قبل ذلك مضمر فى القلب فتعلق علمه
تعالى بحالته الأولى أقدم من تعلقه بحالته الثانية
الصفحه ٢٨٣ : كُلُّ مَنْ فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ إِلاَّ آتِي الرَّحْمنِ عَبْداً (٩٣) لَقَدْ أَحْصاهُمْ
وَعَدَّهُمْ
الصفحه ١٧٧ : (الَّذِي) أى يعيدكم القادر العظيم الذى (فَطَرَكُمْ) اخترعكم (أَوَّلَ مَرَّةٍ) من غير* مثال يحتذيه ولا أسلوب
الصفحه ٣ :
حالان من ضمير استوى وقوله (وَسَخَّرَ الشَّمْسَ
وَالْقَمَرَ) من تتمة الاستواء وإما مفسرتان له أو الأولى
الصفحه ٥٣ : سبحانه بحالته الأولى أقدم من تعلقه بحالته
الثانية وقصده عليهالسلام أن إظهار هذه الحاجات وما هو من
الصفحه ٢٢٣ : سيأتى للأولين أكثر (مِنَ السَّماءِ فَتُصْبِحَ صَعِيداً
زَلَقاً) مصدر أريد به المفعول مبالغة أى أرضا ملسا