الصفحه ٢٣٧ : (٧٨) أَمَّا السَّفِينَةُ فَكانَتْ
لِمَساكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَها
الصفحه ٢٤٠ : جمع ملك الروم بعد أن كان طوائف ثم قصد ملوك العرب
وقهرهم ثم أمعن حتى انتهى إلى البحر الأخضر ثم عاد إلى
الصفحه ٢٣٨ :
الْجِدارُ فَكانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكانَ تَحْتَهُ
كَنْزٌ لَهُما وَكانَ أَبُوهُما
الصفحه ٢٣٩ : وكمال رأيهما (وَيَسْتَخْرِجا) بالكلية (كَنزَهُما) من تحت الجدار ولو لا أنى أقمته لا نقض وخرج الكنز* من
الصفحه ٢٣٢ :
(فَلَمَّا بَلَغا
مَجْمَعَ بَيْنِهِما نَسِيا حُوتَهُما فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سَرَباً
الصفحه ٢٥١ :
(خالِدِينَ فِيها لا يَبْغُونَ
عَنْها حِوَلاً (١٠٨) قُلْ لَوْ كانَ
الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ
الصفحه ١٠٣ :
(وَهُوَ الَّذِي
سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْماً طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ
الصفحه ١٨٥ :
(وَإِذا مَسَّكُمُ
الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ إِلاَّ إِيَّاهُ فَلَمَّا نَجَّاكُمْ
الصفحه ٢٣٣ :
الشَّيْطانُ أَنْ أَذْكُرَهُ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ عَجَباً (٦٣) قالَ ذلِكَ ما
كُنَّا نَبْغِ
الصفحه ١٨٤ : الْفُلْكَ فِي الْبَحْرِ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ كانَ
بِكُمْ رَحِيماً)
(٦٦
الصفحه ٢٤٧ : ء الوعد* بمجىء بعض مباديه (يَمُوجُ فِي بَعْضٍ) آخر منهم يضطربون اضطراب أمواج البحر ويختلط إنسهم وجنهم
الصفحه ٤٨ : (وَسَخَّرَ لَكُمُ
الْفُلْكَ) بأن أقدركم على صنعتها* واستعمالها بما ألهمكم كيفية ذلك (لِتَجْرِيَ فِي الْبَحْرِ
الصفحه ١٨٦ :
(وَلَقَدْ كَرَّمْنا
بَنِي آدَمَ وَحَمَلْناهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْناهُمْ مِنَ
الصفحه ٢٤٢ : الأرض من
جهة المغرب بحيث لا يتمكن أحد من مجاوزته ووقف على حافة البحر المحيط الغربى الذى
يقال له أو
الصفحه ٣٢ : تعالى (أَنِ اضْرِبْ
بِعَصاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ) كأنه قيل فبينوه لهم فأضل الله منهم من شاء إضلاله لما