الصفحه ١٢١ : وليس من شأنه ذلك فما موصولة
أيضا والعائد إليها ما فى الفعل من الضمير المستكن وصيغة جمع العقلاء لكون ما
الصفحه ١٤١ : الكفرة الجاهلون بحكمة النسخ (إِنَّما أَنْتَ مُفْتَرٍ) أى متقول على الله* تعالى تأمر بشىء ثم يبدو لك فتنهى
الصفحه ١٤٧ : لكونها منشأ للكذب ومنبعا للزور شخص عالم
بكنهه ومحيط بحقيقته يصفه للناس ويعرفه أوضح وصف وأبين تعريف على
الصفحه ١٥٢ : ) أى على الكافرين بوقوع اليأس من إيمانهم بك ومتابعتهم لك
نحو فلا تأس على القوم الكافرين وقيل على
الصفحه ٢٤٥ : الناس أيضا (فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ
خَرْجاً) أى جعلا من* أموالنا والفاء لتفريع العرض على إفسادهم فى
الأرض
الصفحه ٢٧٠ : كانَ صِدِّيقاً) ملازما للصدق فى جميع أحواله (نَبِيًّا) خبر آخر لكان مخصص للأول إذ ليس كل صديق نبيا.
الصفحه ٢٨٧ : أقل لك إنك لن
تستطيع معى صبرا........................... ٢٣٦
قوله تعالى : وتركنا بعضهم يومئذ يموج
فى
الصفحه ٢٠٠ : حاجتى وعمر
رضى الله عنه كان يجهر بها ويقول أطرد الشيطان وأوقظ الوسنان فلما نزلت أمر رسول
الله
الصفحه ١٧٩ : على رجل من القريتين عظيم (وَلَقَدْ فَضَّلْنا
بَعْضَ النَّبِيِّينَ عَلى بَعْضٍ) بالفضائل النفسانية
الصفحه ٢٢٥ : من كثرته وتكاثقه أو نجع الماء فى
النبات حتى روى ورف فمقتضى الظاهر حينئذ فاختلط بنبات الأرض وإيثار ما
الصفحه ٤٥ : النعمة باقين بالكفر بدلها وعن عمر وعلى رضى الله عنهما هم الأفجران
من قريش بنو المغيرة وبنو أمية أما بنو
الصفحه ٧٨ : لماتوا بغتة من هو لها فينتهى إلى إبليس فيقول قف
لى يا خبيث لأذيقنك الموت كم من عمر أدركت وقرون أضللت وهذا
الصفحه ١٠٩ :
آخر عمره أى على الكافرين المستمرين على الكفر إلى أن يتوفاهم الملائكة (ظالِمِي أَنْفُسِهِمْ) * أى حال
الصفحه ٢٧٧ : عواقب الأمور فليمدد له الرحمن أى يمد له ويمهله بطول العمر
وإعطاء المال والتمكين من التصرفات وإخراجه على
الصفحه ٣٤ :
النبيين حاصل بالنسبة إلى الكل وتقديم الصبار على الشكور لتقدم متعلق الصبر أعنى
البلاء على متعلق الشكر أعنى