الصفحه ١٥٩ : كتافه رحمة لأنينه بالليل من ألم القيد فهرب فلما أخبر
به النبى صلىاللهعليهوسلم قال اللهم اقطع يدينها
الصفحه ١٦٦ : وكلاهما عطف عليه ولا سبيل إلى جعل كلاهما تأكيدا
للضمير وتوحيد ضمير الخطاب فى عندك وفيما بعده مع أن ما سبق
الصفحه ١٩١ : بيانية قدمت على المبين اعتناء فإن كل
القرآن كذلك وعن النبى صلىاللهعليهوسلم من لم يستشف بالقرآن فلا
الصفحه ٢٣٠ : الَّذِينَ
كَفَرُوا بِالْباطِلِ) باقتراح الآيات بعد ظهور المعجزات والسؤال عن قصة أصحاب
الكهف* ونحوها تعنتا
الصفحه ٢٥٠ : عواقب حبوط الأعمال عطف
عليه بطريق التفريع وأما ما هو من أجزية الكفر فسيجىء بعد ذلك أولا نضع لأجل وزن
الصفحه ٢٥٩ : يُبْعَثُ
حَيًّا) من هول القيامة وعذاب النار (وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ) مستأنف خوطب به النبى
الصفحه ٢٨٤ : رِكْزاً)
(٩٨)
____________________________________
وعن النبى صلىاللهعليهوسلم إذا أحب الله عبدا يقول
الصفحه ٦١ : المسربل
بالقطران وتخصيص الوجوه بالحكم المذكور مع عمومه لسائر أعضائهم لكونها أعز الأعضاء
الظاهرة وأشرفها
الصفحه ٧٩ :
(قالَ هذا صِراطٌ
عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ (٤١) إِنَّ عِبادِي لَيْسَ
لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ إِلاَّ
الصفحه ١٢٥ : الناس ويبنونه للنحل والمعنى اتخذى لنفسك بيوتا من الجبال والشجر إذا لم يكن
لك أرباب وإلا فاتخذى ما
الصفحه ٢٤٤ :
الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ فَهَلْ
نَجْعَلُ لَكَ خَرْجاً عَلى أَنْ
الصفحه ١٤ : ء ورغوة وإنما وصف ذلك* بقوله تعالى (رابِياً) أى عاليا منتفخا فوقه بيانا لما أريد بالاحتمال المحتمل
لكون
الصفحه ٥٥ : لو كان لكان للغفلة عما
يوجبه من أعمالهم الخبيثة وفيه تسلية لرسول الله صلىاللهعليهوسلم ووعد له أكيد
الصفحه ٩٠ : إذا صادف مقاما يقتضيه كما فى قوله تعالى (إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً) ونظائره على أن تخصيص
الصفحه ١٠٣ : * عن لبس نسائهم بلبسهم لكونهن منهم
أو لكون لبسهن لأجلهم (وَتَرَى الْفُلْكَ) السفن (مَواخِرَ فِيهِ