الصفحه ٨٥ : والقول وما ترتب عليه بعد ما أشير إلى ذلك إجمالا حسبما نبه عليه
أى جاء أهل سدوم منزل لوط عليه الصلاة
الصفحه ٧٣ : ء والإماتة لما يشمل الحيوان
والنبات وتقديم الضمير للحصر* وهو إما تأكيد للأول أو مبتدأ خبره الفعل والجملة
خبر
الصفحه ٢٢٠ :
والمعنى قل لهم ذلك وبعد ذلك من شاء أن يؤمن به أو أن يصدقك فيه فليؤمن ومن شاء
أن* يكفر به أو يكذبك فيه
الصفحه ٥٩ : مكروا والجبال عبارة عن أمر النبى صلىاللهعليهوسلم أى وقد مكروا والحال أن مكرهم ما كان لتزول منه هاتيك
الصفحه ٧١ : أنهم كانوا لا
يحجبون عن السموات فلما ولد عيسى عليهالسلام منعوا من ثلاث سموات ولما ولد النبى
الصفحه ٢٣٩ : فيه من
معنى البعد للإيذان ببعد درجتها فى الفخامة (تَأْوِيلُ ما لَمْ
تَسْطِعْ) * أى لم تستطع فحذف التا
الصفحه ٢٦٥ : والفاء فى قوله تعالى (فَاخْتَلَفَ الْأَحْزابُ مِنْ
بَيْنِهِمْ) لترتيب ما بعدها على ما قبلها تنبيها على
الصفحه ٢٢ :
أحيى بقراءته
عليها كما أحييت لعيسى عليهالسلام لكان ذلك هذا القرآن لكونه الغاية القصوى فى الانطوا
الصفحه ١٨٩ :
الْفَجْرِ كانَ مَشْهُوداً (٧٨) وَمِنَ اللَّيْلِ
فَتَهَجَّدْ بِهِ نافِلَةً لَكَ عَسى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ
الصفحه ١٩٥ :
(أَوْ يَكُونَ لَكَ
بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقى فِي السَّماءِ وَلَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ
الصفحه ٢١ : سواه تنبيه على أن* استحقاق العبادة
منوط بالربوبية وقيل إن أبا جهل سمع النبى صلىاللهعليهوسلم يقول يا
الصفحه ٦٤ : بالجحود بعد ما علموا كونه من عند الله تعالى وتلك الودادة يوم القيامة أو عند
موتهم أو عند معاينة حالهم وحال
الصفحه ٦٧ : المنزل عليه رسول الله بعد تسليم كون النازل منه تعالى كما فى
قوله تعالى (لَوْ لا نُزِّلَ هذَا
الْقُرْآنُ
الصفحه ١٣٤ : بالمعجزات كما يعرفون أبناءهم ثم أنكروها عنادا
ومعنى ثم لاستبعاد الإنكار بعد المعرفة لأن حق من عرف النعمة
الصفحه ١٣٥ : (وَأَلْقَوْا) أى الذين أشركوا (إِلَى اللهِ
يَوْمَئِذٍ السَّلَمَ) الاستسلام والانقياد لحكمه العزيز الغالب بعد