الصفحه ٢٥٣ : أكثر منها كما مر فى تفسير سورة آل عمران
(قالَ) جملة مفسرة لنادى لا محل لها من الإعراب (رَبِّ إِنِّي
الصفحه ٢٤٣ : ذلك إلها مالا وحيا بعد أن كان ذلك التخيير موافقا لشريعة ذلك
النبى (قالَ) أى ذو القرنين لذلك النبى أو
الصفحه ٩٦ : شركة ما يشركونه به من الباطل
الذى لا يبدىء ولا يعيد وبعد ما نبه على صنعه الكلى المنطوى على تفاصيل
الصفحه ٢٤٠ : جمع ملك الروم بعد أن كان طوائف ثم قصد ملوك العرب
وقهرهم ثم أمعن حتى انتهى إلى البحر الأخضر ثم عاد إلى
الصفحه ٧٧ :
يُبْعَثُونَ) أى آدم وذريته للجزاء بعد فنائهم وأراد بذلك أن يجد فسحة
لإغوائهم* ويأخذ منهم ثأره وينجو من الموت
الصفحه ١٠ : استعجال
العذاب وإنكار البعث قاطع لعطف ما بعده على ما قبله وقيل للحال أى فيصيب بالصواعق
من يشاء وهم فى
الصفحه ٣٥ : مفعول لتأذن لأنه ضرب من القول أو لقول مقدر بعده كأنه
قيل وإذ تأذن ربكم فقال الخ (وَقالَ مُوسى إِنْ
الصفحه ١٥٥ : المنام قبل البعثة وفى اليقظة
بعدها واختلف أيضا أنه كان جسمانيا أو روحانيا فعن عائشة رضى الله عنها أنها
الصفحه ١٨٧ : وأعمالهم فى الدنيا (بِإِمامِهِمْ) أى بمن ائتموا به من نبى أو مقدم فى الدين أو كتاب أو دين
وقيل* بكتاب
الصفحه ٨٩ : عمران لى وهكذا أو قسموا ما قرءوا من
كتبهم وحرفوه فأقروا ببعضه وكذبوا ببعضه وحمل توسط قوله تعالى (لا
الصفحه ٢٢٩ : وبقا
كفرح فرحا إذا هلك أى مهلكا يشتركون فيه وهو النار أو عداوة هى فى الشدة نفس
الهلاك كقول عمر رضى الله
الصفحه ٢٤١ : كمال عظمها
فى عهد عمرانها ونهاية شوكة واليها وسلطانها ولقد مررت بها عند القفول من بعض
المغازى السلطانية
الصفحه ٧ : قوم نبى مخصوص
له هداية مخصوصة يقتضى اختصاص كل مهم بما يختص به حكم لا يعلمها إلا الله أو لكل
قوم هاد
الصفحه ١٠٢ : فيه إيذانا بالجواب
عما عسى يقال أن المؤثر فى تكوين النبات حركات الكواكب وأوضاعها بأن ذلك إن سلم
فلا
الصفحه ١٨ : اللهِ مِنْ بَعْدِ مِيثاقِهِ وَيَقْطَعُونَ ما أَمَرَ اللهُ بِهِ أَنْ
يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ