الصفحه ١٨٣ : داخلا فى زمرتهم مندرجا تحت الأمر بالسجود (قالَ) * أى عندما وبخ بقوله عز سلطانه (يا إِبْلِيسُ ما لَكَ
الصفحه ٦ : )
(٦)
____________________________________
(وَإِنْ تَعْجَبْ) يا محمد من شىء (فَعَجَبٌ) لا أعجب منه حقيق بأن يقصر عليه التعجب (قَوْلُهُمْ) بعد مشاهدة
الصفحه ٤٤ : بالكلية (مِنْ فَوْقِ الْأَرْضِ) لكون عروقها قريبة منه (ما لَها مِنْ قَرارٍ) استقرار عليها (يُثَبِّتُ اللهُ
الصفحه ٥٦ :
لكون شخوص أبصارهم وعدم ارتداد طرفهم بلا فهم ولا اختيار أو جملة مستقلة (وَأَنْذِرِ النَّاسَ) خطاب لرسول
الصفحه ٦٠ : ينتصب بقوله (مُخْلِفَ وَعْدِهِ) لأن ما قبل إن لا يعمل فيما بعده وقيل هو غير مانع لأن
قوله تعالى (إِنَّ
الصفحه ٦٩ : تعالى (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا) أى رسلا وإنما لم يذكر لدلالة ما بعده عليه (مِنْ قَبْلِكَ) متعلق
الصفحه ٨٤ : اللَّيْلِ) بطائفة منه أو من آخره قال[افتحى
الباب وانظرى فى النجوم * كم علينا من قطع ليل بهيم] وقيل هو بعد ما
الصفحه ٩٨ : المعلل دون الأول
وتأخيره لكون الركوب أهم منه أو مصدر لفعل محذوف أى وتتزينوا بها زينة وقرىء بغير
واو أى
الصفحه ١٠٤ : بإنكار ما يستلزمه ذلك من المشابهة بينها وبينه سبحانه وتعالى بعد تعداد
ما يقتضى ذلك اقتضاء ظاهرا وتعقيب
الصفحه ١١٤ : (حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ
صَدَقُوا) وإنما خص الإسناد بهم حيث لم يقل وليعلموا أن الكافرين
الآية
الصفحه ١٥٨ : ظهورها لا سيما بعد ذكر الهداية التى هى
من روادفها والمراد بهدايته لها كونه بحيث يهتدى إليها من يتمسك به
الصفحه ٢١١ : منافعهم والتشويق إلى وروده (وَتَرَى الشَّمْسَ) بيان لحالهم بعد ما أووا إلى الكهف ولم يصرح به إيذانا
بعدم
الصفحه ٢١٣ : عنهما
ليس لك ذلك قد منع الله تعالى من هو خير منك حيث قال (لَوِ اطَّلَعْتَ
عَلَيْهِمْ) الآية قال معاوية
الصفحه ٢٢٨ : أَشْهَدْتُهُمْ) استئناف مسوق لبيان عدم استحقاقهم للاتخاذ المذكور فى
أنفسهم بعد بيان الصوارف* عن ذلك من خباثة
الصفحه ٢٥٢ : )
(٢)
____________________________________
فنزلت تصديقا له
وروى أنه صلىاللهعليهوسلم قال له لك أجران أجر السر وأجر العلانية وذلك إذا قصد أن
يقتدى