الصفحه ٣ : وصغر البعوض لا أنه رفعها بعد أن لم تكن كذلك
والجملة مبتدأ وخبر كقوله (وَهُوَ الَّذِي مَدَّ
الْأَرْضَ
الصفحه ٣١ :
الغايات الفاصية والبعد وإن كان من أحوال الضال إلا أنه قد وصف به وصفه مجازا
للمبالغة كجد جده وداهية دهيا
الصفحه ٣٨ : لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنا) لم يقنعوا بعصيانهم الرسل ومعاندتهم الحق بعد ما رأوا
البينات الفائتة للحصر حتى اجتر
الصفحه ٦٥ : النهى والنصيحة لهم
وفيه إلزام للحجة ومبالغة فى الإنذار إذ لا يتحقق الأمر بالضد إلا بعد تكرر
الإنذار
الصفحه ٦٦ :
طلبهم له وإيثار صيغة المضارع فى الفعلين بعد ما ذكر نفى الإهلاك بصيغة الماضى لأن
المقصود بيان دوامهما
الصفحه ١٦٢ : بالعذاب المنفى إما عذاب
الاستئصال كما قاله الشيخ أبو منصور الماتريدى رحمهالله وهو المناسب لما بعده أو
الصفحه ١٦٤ :
ذلك من معنى البعد للإشعار بعلو درجتهم وبعد منزلتهم والجمعية لمراعاة جانب المعنى
إيماء إلى أن الإثابة
الصفحه ١٩٧ : يستمعونه ويجوز أن يحشروا بعد الحساب من الموقف إلى النار موفى
القوى والحواس وأن يحشروا كذلك ثم يعاد إليهم
الصفحه ١٩٩ : مِنْ
بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرائِيلَ اسْكُنُوا الْأَرْضَ فَإِذا جاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ
جِئْنا بِكُمْ
الصفحه ٢١٧ : يستثن فأبطأ عليه الوحى حتى شق
عليه وكذبته قريش وما قيل من أن المدلول بالعبارة هو الغدو ما بعد ذلك مفهوم
الصفحه ٢٤٧ : )
____________________________________
وجل بعد بيان سعة
رحمته (وَكانَ وَعْدُ رَبِّي) أى وعده المعهود أو كل ما وعد به فيدخل فيه ذلك دخولا
الصفحه ٢٦٤ : )
____________________________________
(قالَ) استئناف مبنى على سؤال نشأ من سياق النظم الكريم كأنه قيل
فما ذا كان بعد ذلك فقيل قال عيسى
الصفحه ٨ : مبالغة وقيل أريد بالغيب
المعدوم وبالشهادة الموجود وهو خبر مبتدأ محذوف أو خبر بعد* خبر وقرىء بالنصب على
الصفحه ٣٩ : فماذا يفعل به فقيل يتجرعه أى يتكلف جرعه مرة بعد أخرى لغلبة
العطش واستيلاء الحرارة عليه (وَلا يَكادُ
الصفحه ٥٠ : بالنعم الخاصة بهم بعد
ما كفروا بالنعم العامة وعصوا أباهم إبراهيم عليهالسلام حيث أسكنهم مكة شرفها الله