الصفحه ١٩٢ : أو سكت فليس بنى وإن أجاب عن بعض وسكت عن
بعض فهو نبى فبين لهم القصتين* وأبهم أمر الروح وهو مبهم فى
الصفحه ٢٣٧ : النبى صلىاللهعليهوسلم كانوا أهل قرية لئاما وقيل شر القرى التى لا يضاف فيها
الضيف ولا يعرف لابن السبيل
الصفحه ٢٨٦ : ..................................... ٦٣
قوله تعالى : نبىء عبادى أنى أنا الغفور
الرحيم وأن عذابى هو العذاب الأليم............ ٨٠
(سورة
الصفحه ١٤٤ : هاجَرُوا مِنْ بَعْدِ ما فُتِنُوا ثُمَّ جاهَدُوا وَصَبَرُوا إِنَّ
رَبَّكَ مِنْ بَعْدِها لَغَفُورٌ رَحِيمٌ
الصفحه ١٤٨ :
لِلَّذِينَ عَمِلُوا السُّوءَ بِجَهالَةٍ ثُمَّ تابُوا مِنْ بَعْدِ ذلِكَ
وَأَصْلَحُوا إِنَّ رَبَّكَ مِنْ
الصفحه ٥٧ :
تحدثوا أنفسكم بالانتقال منها إلى هذه الحالة وفيه إشعار بامتداد زمان التأخير
وبعد مداه أو مالكم من زوال من
الصفحه ١٥٧ : والغلبة (عَلَيْهِمْ) على الذين فعلوا بكم ما فعلوا بعد مائة سنة حين تبتم
ورجعتم عما كنتم عليه من* الإفساد
الصفحه ١٢٧ : )
____________________________________
المعلومات أو
لكيلا يعلم شيئا بعد علم بذلك الشىء وقيل لئلا يعقل بعد عقله الأول شيئا (إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ
الصفحه ١٣٧ :
(وَلا تَكُونُوا
كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَها مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنْكاثاً تَتَّخِذُونَ
الصفحه ١٣٨ :
(وَلا تَتَّخِذُوا
أَيْمانَكُمْ دَخَلاً بَيْنَكُمْ فَتَزِلَّ قَدَمٌ بَعْدَ ثُبُوتِها وَتَذُوقُوا
الصفحه ١٤٢ : كَفَرَ بِاللهِ
مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ
وَلكِنْ
الصفحه ١٦٣ :
(وَكَمْ أَهْلَكْنا
مِنَ الْقُرُونِ مِنْ بَعْدِ نُوحٍ وَكَفى بِرَبِّكَ بِذُنُوبِ عِبادِهِ خَبِيراً
الصفحه ١٧٧ : عِظاماً وَرُفاتاً) استفهام إنكارى مفيد لكمال الاستبعاد والاستنكار للبعث بعد
ما آل الحال إلى هذا المآل لما
الصفحه ٢٧٤ : محذوف أو بدل من ربك والفاء فى قوله تعالى (فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبادَتِهِ) لترتيب ما بعدها من موجب
الصفحه ٢٧٥ : المحشر بعد* ما أخرجناهم من
الأرض أحياء ففيه إثبات للبعث بالطريق البرهانى على أبلغ وجه وآكده كأنه أمر واضح