الصفحه ١٦٧ : الحصر وختمها بأن جعل رحمته التى وسعت كل شىء مشبهة بتربيتهما وعن النبى صلىاللهعليهوسلم رضى الله فى رضى
الصفحه ١٩٨ : إسرائيل عن صفوان بن عسال أن يهوديا سأل النبى صلىاللهعليهوسلم عنها فقال أن لا تشركوا به شيئا ولا تسرقوا
الصفحه ٢٢٤ : الدُّنْيا كَماءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّماءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ
نَباتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيماً تَذْرُوهُ
الصفحه ٣٢ : ينزل لتبيين العرب
وفى رجعه إلى قوم كل نبى كأنه قيل وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قوم محمد
الصفحه ٥٨ : أيدى الرسل
السالفة عليهمالسلام التى هى بمنزلة الجبال الراسيات فى الرسوخ وأما كونها
عبارة عن أمر النبى
الصفحه ٦٢ : الأولى والعقبى آمين. عن النبى صلىاللهعليهوسلم من قرأ سورة إبراهيم أعطى من الأجر عشر حسنات بعدد من عبد
الصفحه ٩٢ : عبد يغوث والأسود بن
المطلب يبالغون فى إيذاء النبى صلىاللهعليهوسلم والاستهزاء به فنزل جبريل عليه
الصفحه ٩٥ :
الْمَلائِكَةَ) بيان لتحتم التوحيد حسبما نبه عليه تنبيها إجماليا ببيان
تقدس جناب الكبرياء وتعاليه عن أن يحوم حوله
الصفحه ١٠٠ : لما لحق أتبع ذلك ذكر ما يدل عليه من أحوال
النبات فقيل (هُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ) بقدرته القاهرة (مِنَ
الصفحه ١٣٩ : نَبِيٍّ إِلَّا إِذا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي
أُمْنِيَّتِهِ) الآية وتوجيه الخطاب إلى رسول الله
الصفحه ١٤٩ : إلى من يقيمه ويعمل به يسمى دينا قال الراغب الفرق بينهما أن الملة لا
تضاف إلا إلى النبى
الصفحه ١٥٣ : المحسنين وقد نبه على أن كلا
من الصبر والتقوى من قبيل الإحسان فى قوله تعالى (إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ
وَيَصْبِرْ
الصفحه ١٥٦ : وَالنَّبِيِّينَ أَرْباباً) وقرىء بالرفع على أنه خبر مبتدأ محذوف أو بدل من واو لا
تتخذوا بإبدل الظاهر* من ضمير
الصفحه ١٧٤ : ) تعالى (آلِهَةٌ كَما
يَقُولُونَ) أى المشركون قاطبة وقرىء بالتاء خطابا لهم من قبل النبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٧٥ :
سورة تبت أقبلت العوراء أم جميل امرأة أبى لهب وفى يدها فهر والنبى صلىاللهعليهوسلم قاعد فى المسجد ومعه