الصفحه ٢٨٣ : ؛ ويزيد بن الحرث ؛ ويزيد بن رويم ؛ وعزرة بن قيس ؛ وعمرو بن الحجاج ؛
ومحمد بن عمير بن عطارد.
فعندها قام
الصفحه ٢٠٣ : ذلك إلّا حمارا نهاقا؟
١٢٠ ـ وقيل : ولما
مات الحسن بن علي عليهماالسلام قام ـ محمد بن الحنفية ـ على
الصفحه ٣٠٣ : بن الأشعث لما أعطاه الأمان رمى بسيفه ، فأخذوه وحملوه على بغلة فدمعت عيناه
، فقال محمّد : إني لأرجو أن
الصفحه ١٢٣ : بن جبلة ،
حدثنا محمد بن إسحاق ، حدثنا محمد ابن الصباح ، حدثنا علي بن هاشم ، عن كثير
النواء ، عن عمران
الصفحه ١٨٢ : صلىاللهعليهوآله ، وقد رأينا أن نزوجها من ابن عمها ـ القاسم بن محمد ابن
جعفر ـ وقد زوجتها منه ، وجعلت مهرها ضيعتي
الصفحه ٣٠٧ : محمد بن الأشعث : أصلح الله
الأمير! إنّك قد عرفت منزلته في المصر ، وشرفه وعشيرته ، وقد علم به قومه أني
الصفحه ١٩٢ : .
١٠٠ ـ وروي : أنّ
ـ مروان ـ قال يوما لابن أبي عتيق وهو ـ محمّد بن عبد الرّحمن بن أبي بكر ـ إني
مشغوف
الصفحه ٤ : العالمية أيضا.
إنّ كتاب مقتل
الامام الحسين عليهالسلام لمؤلفه الموفق محمد بن أحمد المؤيد أبي سعيد اسحاق
الصفحه ٢٧١ : : فجعل الحسين
في منامه ينظر إلى جده محمد صلىاللهعليهوآله ويسمع كلامه ، ويقول له : «يا جداه! لا حاجة لي
الصفحه ١٥١ : ـ وبهذا
الإسناد ، عن أحمد بن الحسين هذا ، أخبرنا محمد بن الحسن الحسني ، أخبرنا أبو حامد
الشرقي ، حدّثنا
الصفحه ٣١٨ : أبو عبد الله الحافظ ،
حدثنا محمد بن يعقوب ،
الصفحه ٣٤١ : بن شهاب ؛ ومحمّد بن الأشعث ؛ وعبد
الرحمن ابن قيس ؛ وشبث بن ربعي ؛ وحجار بن أبجر ، فقال له : يا عمر
الصفحه ٢٩٣ : استرابك ، وتنحى عن منزل هانئ إلى منزل آخر ، فألقى في طلبه
عناء.
ثم دعا عبيد الله
محمد بن الأشعث ؛ وأسما
الصفحه ٢٩٨ : : ـ كثير بن شهاب ـ ؛ ومحمّد بن الأشعث ؛ والقعقاع بن شور
؛ وشبث بن ربعي ، ينادون فوق القصر بأعلى أصواتهم
الصفحه ٤٦ : حلّة كساكها محمّد بن عبد الله ختنك ، وبقرة أهداها لك
فذبحناها حين زوجته خديجة ، فأنكر أن يكون زوّجه