الصفحه ١٥٩ : كان يوم القيامة كنت وولدك على خيل بلق ، متوّجين
بالدر والياقوت ، فيأمر الله بكم إلى الجنّة ، والنّاس
الصفحه ١٦١ : : «قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : لما اسري بي إلى السماء ، رأيت على باب الجنّة مكتوبا
بالذهب : لا إله
الصفحه ١٦٣ : : «قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : والذي نفسي بيده ، لا تفارق روح جسد صاحبها حتّى يأكل من
ثمر الجنّة
الصفحه ١٦٤ : نباتة ، عن عليّ عليهالسلام قال : «إنّ لكل شيء ذروة ، وأنّ ذروة الجنان الفردوس في
بطنان العرش ، فيها
الصفحه ١٩١ : تصاغرت إلى نفسي.
٩٨ ـ وروي : أنّ
غلاما ـ للحسن ـ جنى جناية توجب العقاب ، فأمر به أن يضرب ، فقال : يا
الصفحه ١٩٦ : ) الكوثر / ١ ، نهر في الجنة و (إِنَّا أَنْزَلْناهُ
فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ وَما أَدْراكَ ما لَيْلَةُ
الصفحه ١٩٩ : ؛ عليهمالسلام فهم ولدوك ، وقد أخبرك الله على لسان نبيه صلىاللهعليهوآله : إنّك سيد شباب أهل الجنّة ، وقد قاسمت
الصفحه ٢٠٢ : : «الحسن والحسين سيّدا شباب أهل الجنّة»؟!
فقال مروان : دعنا
منك ، فلقد ضاع حديث رسول الله إن كان لا يحفظه
الصفحه ٢٠٣ : ، وربيت في حجر الإسلام ، ورضعت ثدي الإيمان
، فطبت حيا وميتا ، فإنك والحسين غدا سيدا شباب أهل الجنّة ، ثم
الصفحه ٢١٤ :
سرّه أن ينظر إلى رجل من أهل الجنّة فلينظر إلى هذا» ، فأشهد لسمعت رسول اللهصلىاللهعليهوآله يقوله
الصفحه ٢٤١ : الجنّة بغير حساب».
١٦ ـ وبهذا
الإسناد ، عن أبي عبد الله الحافظ ، حدثنا محمّد بن يعقوب ، حدثنا الحسن بن
الصفحه ٢٤٦ : : أن
النبيّ صلىاللهعليهوآله لما دخل الجنّة ليلة المعراج ، رأى فيها قصرين من ياقوتتين
: إحداهما خضرا
الصفحه ٢٤٧ : صلىاللهعليهوآله قال للحسين بن علي عليهماالسلام : «إنّ لك في الجنّة درجة لا تنالها إلا بالشهادة».
قال السلامي
الصفحه ٢٥٩ : ، فإنّ تقوى الله جنة حصينة
، وويل لمن لم يتّق الله من عذابه ، وأليم عقابه ، ثم قال : اعلموا أني كنت بين
الصفحه ٢٧٣ : ، وأنّ محمدا عبده
ورسوله ، جاء بالحق من عند الحق ، وأن الجنّة والنار حقّ ، وأنّ الساعة آتية لا
ريب فيها