الصفحه ٢٩٤ : دفعه إليّ ، وأما القتل فإني لا أكرهه ، لأني لا أعلم قتيلا
عند الله أعظم أجرا من قتيل يقتله مثلك ، فأمر
الصفحه ١٨٦ : : (وَإِنَّكَ لَعَلى
خُلُقٍ عَظِيمٍ) القلم / ٤ ، فلا عظم أعظم ممّا عظم الله تعالى ، ولا صغر
أصغر ممّا صغره الله
الصفحه ٢٢٢ : ذات
يوم مع أصحابه إلى بستانه ، وكان في ذلك البستان غلام له ، اسمه «صاف» فلما قرب من
البستان رأى الغلام
الصفحه ٣٥ : اسمه الأعظم ،
وخواتيم سورة البقرة ـ وهو كنز الرّحمن ـ ، وأعطاه الكوثر ـ وهو نهر في الجنّة
حافتاه قباب
الصفحه ٢٤٠ : التوحيد ، فإذا ذكرت لهم اسمي عرفوني ، وقالوا : نحن أمّتك ، فاقول له :
كيف خلفتموني في الثقلين : الأكبر
الصفحه ٢٦٩ :
فقال الحسين : «إليك
عني ، فإنك رجس ، وإني من أهل بيت الطهارة قد أنزل الله فينا : (إِنَّما يُرِيدُ
الصفحه ٢٩١ : معقل حتى
دخل المسجد الأعظم ، فنظر إلى رجل من الشيعة ، يقال له : «مسلم بن عوسجة الأسدي» ،
فجلس إليه ثم
الصفحه ٣٣٦ : ، فأمر عبيد الله أن يدخل
المسجد الأعظم ويصعد المنبر ، وتجمع الناس ليلعن ، وتسمع النّاس ، فادخل المسجد
الصفحه ٢٩٦ :
فقال هانئ : بلى ،
والله ، عليّ في ذلك أعظم العار ، والسبّة ، وأكبر الخزي ، أن اسلم جاري وضيفي
الصفحه ٢٥٢ : بايعوا. فأرسل مروان إلى وجوه أهل المدينة فجمعهم
في المسجد الأعظم ، ثمّ صعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه
الصفحه ٢٥٨ : من اعظم قواده ، وهما
اللذان كانا يأخذان البيعة ليزيد ، فقال لهما : اشهدا على مقالتي هذه ، فو الله
الصفحه ٢٧٣ : محمد.
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
«هذا ما أوصى به ـ
الحسين بن عليّ بن أبي طالب ـ إلى أخيه
الصفحه ٢٨٦ : قصر الإمارة مغضبا حتى دخل المسجد الأعظم ، ونادى بالنّاس
فاجتمعوا إليه ، فصعد المنبر ، فحمد الله وأثنى
الصفحه ٢٩٨ : الأشراف قد وقفوا على جدار القصر ينظرون إلى محاربة
النّاس.
قال : وجعل رجل من
أصحاب ابن زياد يقال له
الصفحه ١٠٠ :
بكار بن محمّد ، عن نصر بن مزاحم ، عن زياد بن المنذر ، عن زاذان ، عن سلمان قال :
قال رسول الله