الصفحه ٦٢ : إليه راجعون ، وأخذ عمامته ودفعها إليّ
وقال لي : كفّنها فيها فإذا وضعتها على الأعواد فلا تحدثن شيئا حتّى
الصفحه ٨٤ : السّلام ، يا أمير المؤمنين ، وإمام المتقين ، وقائد الغرّ المحجلين ، يا
عليّ! أنت وشيعتك في الجنّة ، يا
الصفحه ٩٢ : أبي الفضل الكرماني في «أمالي» فخر القضاة
الأرسابندي ـ برواية ـ المسور بن مخرمة أيضا ، وقال : هذا حديث
الصفحه ١٠٧ : بن جعفر ابن شاذان ـ في تربة نزلها عند حفيرة الخيزران ـ
، أخبرنا أحمد بن محمّد بن مهران ، حدّثني مولاي
الصفحه ١٦٤ : عليّ التميمي ـ بالكرج ـ ، حدّثنا أبو يعقوب يوسف بن
مكي الزنجاني ـ بهمدان في الجامع ـ ، حدّثنا أبو بكر
الصفحه ١٦٦ : محمد! لا تحزن ، ولا تغتم ، وابشر فإنّ
ولديك فاضلان في الدّنيا ، وفاضلان في الآخرة ، وأبوهما خير منهما
الصفحه ١٦٩ :
قال : في روايتي
في «فضائل الصحابة» ، عن مسروق ، عن عائشة ، أنها قالت : فو الله ، ما صنعت وما
سمعت
الصفحه ١٨٠ :
٨٣ ـ وجاء في «الآثار»
: إنّ جبرئيل كان يأتي إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله في صورة ـ دحية الكلبي
الصفحه ١٨٢ : معاوية
على حكم أبيها في الصداق ، وقضاء دينه بالغا ما بلغ ، وعلى صلح الحيين بني هاشم
وبني أميّة ، ويزيد بن
الصفحه ١٩٠ :
ويقومان على الأرض
، فلما انصرف أجلسهما في حجره ، ومسح رأسيهما ، ثمّ قال : «إنّ ابنيّ هذين
ريحانتاي
الصفحه ١٩٣ : ـ ، وجعل على مقدّمته ـ قيس بن سعد
بن عبادة ـ في اثني عشر ألفا ، وكان يسمّون : «شرطة الخميس» ، وقال غيرهم
الصفحه ٢١٦ :
ولو قد التقت
حلقتا البطان لم يغن عنكم في الحرب حبالة عصفور (١).
وأما عبد الله بن
جعفر : فصاحب ظل
الصفحه ٢٣٤ : ـ القطر والمطر ـ ربّه أن
يزور النبيّ صلىاللهعليهوآله فأذن تعالى له ، وكان في يوم أمّ سلمة ، فقال النبيّ
الصفحه ٢٤٤ :
فيها ، فإذا هم
يزهرون ، وأقام القمر على ذلك ما شاء ، وكانوا يقصدونه مرة ، ويتأخرون عنه مرّة ،
ثم
الصفحه ٢٥٥ : .
قال : ولما أخذ
البيعة ـ ليزيد ـ أقبل عليه ، فقال : يا بني! أخبرني الآن ما أنت صانع في هذه
الأمة؟ أتسير